مدير زيوت حماة : طرحنا 465 طن من زيت القطن في الأسواق حاليا

 ثورة أون لاين : ناديا سعود
تعتبر تجربة صناعة الزيت من بذور القطن خطوة في الاتجاه الصحيح، لتحقيق نوع من الاكتفاء الذاتي الداخلي في مواجهة العقوبات الجديدة، ومنافسة لزيت عباد الشمس الذي ارتفع سعره بالأسواق بشكل جنوني.
مدير شركة زيوت حماة المهندس عبد المجيد قلفة قال لموقع الثورة أون لاين: أدخلنا خط إنتاج جديد إلى المعمل، للمساعدة في تحسين جودة الزيت المستخرج من بذار القطن وإزالة الرائحة التي كان يتصف بها سابقاً، مشيراً إلى أن طاقة الإنتاج تتراوح بين 2،5 -3 طن يومياً من الزيت المكرر، كما أن الكمية التي تم طرحها في السوق لغاية اليوم بلغت 465 طن زيت مكرر.
وأشار قلفة إلى أن المنتج متوفر في صالات السورية للتجارة والمؤسسة الاجتماعية العسكرية بالإضافة للصالة التابعة للمؤسسة في منطقة السبع بحرات ولكن الاقبال الشديد عليه كان سبب عدم توفره حاليا علما أننا الاحد الماضي أرسلنا 204 عبوات متنوعة ما بين ليتر ولترين وأربعة ليتر ولكن سعره المناسب جعل الطلب عليه يزداد.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"