انطلاق الدوري الهولندي في 19 أيلول

ثورة أون لاين:

أعلن الاتحاد الهولندي لكرة القدم أنّ موسم 2020-2021 سينطلق في 12 أيلول المقبل، بعد إعلان الحكومة التخفيف من التدابير الاحترازيّة لمنع تفشّي فيروس كورونا المستجد.

ويتوقّع أن تلعب هولندا مع بولندا وإيطاليا في 4 و7 أيلول ضمن دوري الأمم الأوروبية.
وأعلنت السلطات الهولندية مؤخراً أنّ ملاعب كرة القدم يمكنها إعادة فتح أبوابها أمام الجماهير في تموز، لكن وفق إجراءات وقائيّة، على غرار تباعد إجباري لمسافة 1,5 متر بين المقاعد المشغولة، ما يعني أنّ الملاعب لن تكون ممتلئة على آخرها في هذه المرحلة الانتقاليّة بحسب الاتحاد المحلّي.
وأصبح الدوري الهولندي في نيسان الماضي، أول بطولة أوروبيّة مرموقة تلغي موسمها بعد تفشّي كوفيد-19، ولم يتم إعلان أيّ فريق بطلاً للدوري، في ظلّ تساوي أجاكس أمستردام وألكمار في الصدارة بـ 56 نقطة لكلّ منهما، مع العلم أنّ البطولة توقّفت في المرحلة 26.

آخر الأخبار
هل تستطيع إسرائيل تحمل خسارة الدعم الغربي؟ اليونيسف: حياة أكثر من 640 ألف طفل في خطر جراء الكوليرا شمال درافور الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس بديلاً عن إنهاء الفظائع في غزة عون في ذكرى تفجير مرفأ بيروت: الحساب آت لامحالة إجازات الاستيراد أحد الخيارات.. كيف السبيل لطرد البضاعة الرديئة من الأسواق؟ حلب تكثف حملاتها لضبط المخالفات وتنظيم السير محلل اقتصادي لـ"الثورة": الحاجة لقانون يجرم التهرب الضريبي تجهيز بئر الخشابي لسد نقص مياه الشرب بدرعا البلد مشروع دمشق الكبرى مطلب قديم..م.ماهر شاكر: يبدأ من تنمية المدن والمناطق المهملة طرح ثلاثة مشاريع سياحية للاستثمار في درعا "منوّرة يا حلب" تعيد الحياة لشوارع المدينة بعد سنوات من الظلام وسط تفاقم أزمة المواصلات.. أهالي أشرفية صحنايا يطالبون بخط نقل إلى البرامكة معسكر تدريبي في تقانة المعلومات لكافة الاختصاصات من جامعة حمص مستوصف تلحديا بريف حلب يعود للحياة بجهود أهلها.. لا سيارات على طريق القشلة - باب توما بعد صيانته بين المصلحة الوطنية والتحديات الراهنة.. الصبر والدبلوماسية خياران استراتيجيان لسوريا "لعيونك يا حلب" تُنهي أعمال إزالة الأنقاض وجمع القمامة في حي عين التل هل تعود الشركات الاتحادية إلى دورها؟ وزير المالية: نطرق كل الأبواب نحو الإصلاح الاقتصادي العربي بطولات كبيرة قدمها عناصر إطفاء طرطوس "الطوارئ والكوارث" تبدأ رحلة تحسين الاستجابة للحرائق فنادق منسية في وطن جريح..حين يتحوّل النزيل إلى مريض لا سائح ؟!