تحدي إنترنت جديد يثير الذعر… ابن الـ 11 عاما ينتحر!

الثورة أون لاين:

أقدم طفل إيطالي يبلغ من العمر 11 عاماً على الانتحار، تاركاً رسالة أخيرة تقشعر لها الأبدان لوالديه، ما أثار مخاوف من أنه قتل نفسه بسبب “لعبة انتحارية” جديدة على الإنترنت تشبه لعبة “الحوت الأزرق”.

وفي التفاصيل، فقد قفز الطفل من نافذة الطابق العاشر في شارع Via Mergellina في نابولي، نحو الساعة الواحدة فجر يوم الثلاثاء.
وبعد أن حقّق عناصر الشرطة بجهازه اللوحي وجدوا كلماته الأخيرة وهي: “أحبك يا أمي وأبي، يجب أن أتبع الرجل الأسود ذا الغطاء”.
ولم يستبعد المحققون التكهنات بأن الصبي كان يشير إلى “تحديات مرعبة” مرتبطة بشخصية خيالية على الإنترنت تدعى جوناثان جاليندو، وفقًاً لوسائل الإعلام الإيطالية.
و Galindo هو شخصية غامضة متنكرة في هيئة كلب يشبه البشر في غطاء رأس أسود، يتحدى الأطفال أن يؤدوا أعمالاً متطرفة وخطيرة تصل إلى حدّ الانتحار.
وفي سياق منفصل، تم ابتكار وجه جاليندو من قبل فنان مكياج أكّد أنه ضدّ الانتحار وندد بالربط بين فنه والشخصية الخطيرة التي استخدمت في اللعبة.
وعادة ما تبدأ تحديات جاليندو بأوامر عادية إلى حد ما، مثل “استيقظ في منتصف الليل” أو “شاهد فيلماً مخيفاً”، لكن المهام تتصاعد تدريجياً حيث يحثّ جاليندو اللاعبين على إيذاء أنفسهم أو تعريض أنفسهم لخطر مميت، مثل “الوقوف على حافة برج”، والتحدي الأخير هو مطالبة المستخدم بالانتحار.
وذكر أن وجه جاليندو من ابتكار فنان مكياج يعارض الانتحار، وندد بربط فنه بشخصية مثل جاليندو.
وأعاد “جاليندو” إلى الأذهان لعبة “الحوت الأزرق” التي انتشرت بشكل كبير على الإنترنت منذ عام 2015، وشخصية “مومو” التي أثارت ذعر الأهالي من حول العالم.

آخر الأخبار
حوار مستفيض في اتحاد العمال لإصلاح قوانين العمل الحكومي مناقشات استراتيجية حول التمويل الزراعي في اجتماع المالية و"IFAD" الشرع يبحث مع باراك وكوبر دعم العملية السياسية وتعزيز الأمن والاستقرار العميد حمادة: استهداف "الأمن العام" بحلب يزعزع الاستقرار وينسف مصداقية "قسد" خطاب يبحث في الأردن تعزيز التعاون.. و وفد من "الداخلية" يشارك بمؤتمر في تونس حضور خافت يحتاج إلى إنصاف.. تحييد غير مقصود للنساء عن المشهد الانتخابي دعم جودة التعليم وتوزيع المنهاج الدراسي اتفاق على وقف شامل لإطلاق النار بكل المحاور شمال وشمال شرقي سوريا تمثيل المرأة المحدود .. نظرة قاصرة حول عدم مقدرتها لاتخاذ قرارات سياسية "الإغاثة الإسلامية" في سوريا.. التحول إلى التعافي والتنمية المستدامة تراكم القمامة في مخيم جرمانا.. واستجابة من مديرية النظافة مستقبل النقل الرقمي في سوريا.. بين الطموح والتحديات المجتمعية بعد سنوات من التهجير.. عودة الحياة إلى مدرسة شهداء سراقب اتفاقية لتأسيس "جامعة الصداقة التركية - السورية" في دمشق قريباً ليست مجرد أداة مالية.. القروض المصرفيّة رافعةٌ تنمويّةٌ بعد غياب أربعة أيام.. التغذية الكهربائية تعود لمدينة جبلة وريفها حدائق حمص خارج الخدمة.. والمديرية تؤكد على العمل الشعبي سوريا في صلب الاهتمام والدعم الخليجي - الأوروبي كوينتانا: معرفة مصير المفقودين في سوريا "مسعى جماعي" العمل عن بعد.. خطوة نحو إدارة عصريّة أكثر مرونة