حين يجود العمل… رغيف الخبز بنكهة الاتقان

الثورة اون لاين:

كثرت الشكاوى في الفترة الأخيرة من سوء تصنيع رغيف الخبز في الكثير من الأفران والمخابز السورية، ربما كان بعضها صحيحاً، وعلى الأغلب ثمة لغة من التعميم يجب ألا تسود، والواجب يقضي ويتطلب أن نشير إلى الكثير من الإيجابيات التي هي بقع ضوء تتسع وتنتشر في العمل، ولا سيما أن عمال المخابز يبذلون جهوداً كبيرة من أجل أن تبقى رغيف الخبز حاضرة، فلم تغب عن موائدنا يوماً واحداً، مع كل ظروف الحصار والضغط.
مخبز السبينة الاحتياطي، وربما أضخم هذه الأفران وأكثرها استمراراً بالعمل كونه يغذي مناطق واسعة جداً من الريف، خلية نحل لا تتوقف، تمدّ الجميع برغيف خبز متميز على الرغم من كل الضغط الكبير في التوزيع والعمل، جودة رغيفه جعلته مقصداً للجميع، مع القدرة على تنظيم الدور، وتزويد المعتمدين على مدار الساعة بما خصص لهم من كميات، آلية عمل أنتجت رغيف خبز متميز هي موجودة في الكثير من المخابز السورية، نأمل أن تصل عدوى الجودة إلى كل مخبز سوري يشكو البعض من عدم جودة الرغيف فيه.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"