روحاني: صمود إيران ومقاومتها أفشلا العقوبات الأمريكية

الثورة أون لاين:

أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني أن صمود الشعب الإيراني ومقاومته سيفشلان العقوبات الأمريكية ويجبران واشنطن على رفعها.

وقال روحاني خلال رعايته مراسم افتتاح مشروعات اقتصادية عبر تقنية الفيديو كما نقلت وكالة أنباء فارس: “يجب ألا يتم تأجيل إلغاء العقوبات الأمريكية ولو لساعة واحدة والحكومة ستوظف كل طاقتها لذلك” مشدداً على أن صمود إيران لثلاث سنوات سيؤدي إلى إخضاع الإدارة الأمريكية المقبلة ورفع العقوبات والعودة إلى التزامات واشنطن بموجب الاتفاق النووي.

وجدد روحاني دعوة الإيرانيين إلى تعزيز الوحدة الوطنية “لأنها تصنع القوة الوطنية وتجبر الآخرين على الخضوع أمام حقوق إيران”.

وتم خلال المراسم تدشين محطتي مترو (برج ميلاد) و(امير كبير) في طهران.

وقال رئيس بلدية العاصمة طهران بيروز حناجي في تصريحه خلال المراسم: “رغم أن الحظر خلق مشكلات حادة للبلاد لكنه وفر من جانب آخر الفرصة بحيث تم تدشين محطة مترو (امير كبير) في طهران بمعدات إيرانية”.

آخر الأخبار
مازال هشّاً.. تراجع تدريجي في معدلات التضخم ومقترحات إنقاذية "الزراعة" تنظم موسم قطاف الزيتون على إيقاع المناخ دور شبكات الربط الكهربائي العربي في تعافي الطاقة الكهربائية وزير التعليم العالي: البيانات طاقة وطنية تبني مستقبل سوريا اجتماع تشاوري في طرطوس يناقش إعادة تفعيل المديرية العامة للموانئ دور تصحيح الرواتب والأجور في حساب تحسين الظروف المعيشية جمود عقاري في طرطوس.. واتجاه نحو الاستثمار في الذهب كملاذ آمن محافظ دمشق: العدالة أساس الدولة الجديدة والمرسوم 66 قيد المراجعة التشريعية اللجنة العليا للانتخابات تحدّد موعد الاقتراع في تل أبيض ورأس العين "التعليم العالي" تعلن متابعتها مطالب طلاب كلية الحقوق في جامعة دمشق البكور: السويداء تتلقى القوافل دون انقطاع وصرف الرواتب مستمر باراك: سوريا ولبنان القطعتان التاليتان في مسار السلام بالشرق الأوسط استعادة الثقة من خلال مصالحة ضريبية ومنظومة إلكترونية للجباية "فتح سجل الفروغ" انفراجة تُنهي سنوات من النزاع انتخابات اتحاد كرة القدم مهددة بالتزكية ! هل يأتي الأفضل أم يستمر العبث ؟ نقطة تحول لبناء جسور التعاون الاقتصادي السوري - الأميركي "الجوال".. أدة ذكية أم سجن رقمي كيف نحقق التوازن؟ افتتاح مراكز جديدة لتعزيز الخدمات الطبية في ريف إدلب كيف نحسن فهم عواطفنا في عالم مليء بالاضطراب؟ هل تستحق تفاصيل حياتنا اليومية أن تسجّل؟