وجد سيّارته المسروقة بعد 17 عاماً!

الثورة أون لاين:

يشهد عالم السيارات الكثير من حوادث السرقة التي تختفي فيها سيارات إلى الأبد في ظروف غامضة، بينما يتم العثور على سيارات أخرى بعد البحث عنها لسنوات.
وفي حادثة نادرة، عثر المواطن الأميركي تومي كوك على سيارته من طراز “شيفروليه كمارو” موديل عام 1969 بعد 17 عاماً على فقدانها.
وبعد 17 عاماً، عثر تومي كوك على سياراته عن طريق الصدفة عندما كان يبحث عن سيارة من ذات الموديل بإحدى صالات السيارات، حيث استطاع أن يتعرف عليها من خلال حوار مع المسؤولين عن عرضها اكتشف خلاله العديد المخالفات التي تشير إلى أنها سيارة مسروقة.
واستطاع الرجل الذي لا يزال يحتفظ بأوراق سيارته أن يطابق الأرقام الخاصة بمكونات السيارة ليكتشف أن السيارة التي شاهدها في صالة السيارات هي سيارة مسروقة، وبادر بالاتصال بالشرطة.
وتأكدت الشرطة من أن السيارة المعروضة في الصالة مسروقة، وأنه تم بيعها 4 مرات خلال الـ 17 عاما.

آخر الأخبار
أهالي درعا يستقبلون رئيس الجمهورية بالورود والترحيب السيد الرئيس أحمد الشرع يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك في قصر الشعب بدمشق بحضورٍ شعبيٍّ واسعٍ الرئيس الشرع يتبادل تهاني عيد الأضحى المبارك مع عدد من الأهالي والمسؤولين في قصر الشعب بدمشق 40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها افتتاح مخبز الكرامة 2 باللاذقية بطاقة إنتاجية تصل لعشرة أطنان يومياً قوانين التغيير.. هل تعزز جودة الحياة بالرضا والاستقرار..؟ المنتجات منتهية الصلاحية تحت المجهر... والمطالبة برقابة صارمة على الواردات الصين تدخل الاستثمار الصناعي في سوريا عبر عدرا وحسياء منغصات تعكر فرحة الأطفال والأهل بالعيد تسويق 564 طن قمح في درعا أردوغان: ستنعم سوريا بالسلام الدائم بدعم من الدول الشقيقة تعزيز معرفة ومهارات ٤٠٠ جامعي بالأمن السيبراني ضيافة العيد خجولة.. تجاوزات تشهدها الأسواق.. وحلويات البسطات أكثر رأفة عيد الأضحى في فرنسا.. عيد النصر السوري قراءة حقوقية في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية