الاحتلال يمنع إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة

الثورة أون لاين :

تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي منع إدخال المساعدات الإنسانية والوقود إلى قطاع غزة المحاصر وفق ما ذكرت وكالة معا.

ومنذ عدوانها الوحشي الأخير على القطاع والذي استمر من العاشر حتى الحادي والعشرين من الشهر الجاري تفرض سلطات الاحتلال حصاراً برياً وبحرياً كاملاً على القطاع لتضييق الخناق على أهله الذين فاقم العدوان من معاناتهم الإنسانية جراء عدد الشهداء والإصابات الكبير والدمار الهائل الذي لحق بمنازلهم وممتلكاتهم والبنى التحتية المتضررة أساساً من الحصار الجائر الذي يفرضه الاحتلال على القطاع منذ أكثر من 15 عاماً.

وما يزيد الأوضاع سوءً تضرر منظومة الكهرباء في القطاع جراء قصف طيران الاحتلال ومنعه إدخال الوقود ما يهدد العمل في المشافي ويؤثر على إمدادات المياه للفلسطينيين وعلى عمل محطات الصرف الصحي ما سيؤدي إلى تداعيات صحية كارثية.

وارتفع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي الأخير على القطاع إلى 249 شهيداً بينهم 66 طفلاً إضافةً إلى إصابة نحو 1950 بجروح بينهم 560 طفلاً وإلحاق دمار كبير بممتلكات ومنازل الفلسطينيين والبنى التحتية.

 

آخر الأخبار
سوريا تستقبل العالم بحدث مميز تفاقم الانتهاكات ضد الأطفال عام 2024 أكثرها في فلسطين جناح وزارة المالية ..رؤية جديدة نحو التحول الرقمي خطوط جديدة للصرف الصحي في اللاذقية  رغيف بجودة أفضل.. تأهيل الأفران والمطاحن في منبج معرض دمشق الدولي.. الاقتصاد في خدمة السياسة قافلة مساعدات إغاثية جديدة تدخل إلى السويداء "دمشق الدولي".. منصة لتشبيك العلاقات الاقتصادية مع العالم رفع العقوبات وتفعيل "سويفت ".. بوابة لانتعاش الاقتصاد وجذب الثقة والاستثمارات سوريا تستعد لحدث غير مسبوق في تاريخها.. والأوساط الإعلامية والسياسية تتابعه باهتمام شديد سوريا تحتفي بمنتجاتها وتعيد بناء اقتصادها الوطني القطاع الخاص على مساحة واسعة في "دمشق الدولي" مزارعو الخضار الباكورية في جبلة يستغيثون مسح ميداني لتقييم الخدمات الصحية في القنيطرة معرض دمشق الدولي.. انطلاقة وطنية بعد التحرير وتنظيم رقمي للدخول برنامج الأغذية العالمي: المساعدات المقدمة لغزة لا تزال "قطرة في محيط" "المعارض".. أحد أهم ملامح الترويج والعرض وإظهار قدرات الدولة العقول الذهبية الخارقة.. رحلة تنمية الذكاء وتعزيز الثقة للأطفال وصول أول باخرة من أميركا الجنوبية وأوروبا إلى مرفأ طرطوس شهرة واسعة..الراحة الحورانية.. تراث شعبي ونكهات ومكونات جديدة