نقل حماة تستوفي رسوماً بقيمة ٢.٢ مليار ليرة

الثورة أون لاين – حماة: سرحان الموعي:

قاربت الرسوم المستوفاة في مديرية نقل حماة منذ بداية العام الحالي ولغاية أيار الماضي 2 مليار و200 مليون ليرة.
وبَيَّنَ مدير النقل في حماة المهندس محمد عامر السيد أن عدد المعاملات التي نفذتها المديرية في مجالها والتي تخص مديريات النقل في عدد من المحافظات نحو 69 ألف معاملة شملت تجديد رخص السير والفحص الفني وبيان قيد ومطابقة وكالة، إضافة إلى الاستمرار بعملية أرشفة جميع معاملات المركبات إلكترونياً حيث بلغ عدد المعاملات المؤرشفة على برنامج المركبات 67 ألفاً و250 معاملة إضافة إلى فرز وتدقيق 159 ألف معاملة إدخال 105 آلاف و217 معاملة عبر آلة السكانر للحاسب.
ونوه مدير النقل بإطلاق خدمة تجديد ترخيص المركبات وتسديد رسومها إلكترونياً هذا المشروع الذي أطلقته وزارة النقل طور عمل مديريات النقل وخفف الازدحام وأعباء الانتقال على المواطنين وساهم بإنجاز المعاملات بسرعة حيث يمكن لمالك المركبة الولوج للشبكة والدخول للبرنامج من أي منفذ إنترنت عبر الموبايل أو الحاسب من أي مكان واستكمال أعمال تجديد ترخيص المركبة وتسديد رسومها.

آخر الأخبار
مراقبون تموينيون جدد .. قريباً إلى الأسواق  جاليتنا في "ميشيغن" تبحث مع نائب أميركي الآثار الإنسانية للعقوبات  "الشيباني والصفدي وباراك" يعلِنون من دمشق خطة شاملة لإنهاء أزمة السويداء 4 آلاف طن  إنتاج القنيطرة من التين خطاب يناقش مع لجنة التحقيق بأحداث السويداء المعوقات والحلول هل تكون "المخدرات" ذريعة جديدة في صراع واشنطن وكراكاس ؟ لجنة لدراسة قطاع الأحذية والمنتجات الجلدية في حلب باحث اقتصادي: التجارة الخارجية  تضاعفت مرة ونصف منذ ثمانية أشهر نقلة من  الاقتصاد الواقعي إلى الالكتروني تعاون مالي سوري - سعودي "قدرات".. مشروع يضيء دروب الباحثين عن فرصة عمل المدارس الخاصة في اللاذقية.. رفاهية تعليمية لِمَن استطاع إليها سبيلاً سوق السيارات المستعملة.. أسعار خيالية والصيانة تلتهم ماتبقى البلاغة السياسية.. كيف اختصر الرئيس الشرع التحديات في خمسين ثانية؟ إطلاق متحف افتراضي للسجون يوثق شهادات الناجين في سوريا بين دفتي الحسم والمرونة.. سوريا ترسم حدود التعاطي مع إسرائيل سوريا الجديدة.. من العزلة إلى بناء التوازنات قمة الدوحة.. سوريا تعود فاعلة بمسار العمل العربي المشترك الشفافية ليست ترفاً.. معركة السوريين المستمرة مع الفساد المتجذر   بين أرصفة ساحة الأمويين المنسقة وأحياء مهملة.. كيف تصرف الموارد؟