تأهيل مصب الصرف الصحي الشرقي لمدينة درعا

الثورة أون لاين – درعا – جهاد الزعبي:

يواصل مجلس مدينة درعا بالتعاون مع منظمة الإعانة الفرنسية الإسلامية وشركة الصرف الصحي أعمال مشروع إعادة تأهيل وصيانة مصب الصرف الصحي الشرقي لمدينة درعا.
وأشار المهندس فارس عثمان معاون مدير شركة الصرف الصحي بدرعا إلى أن ورشات العمل تواصل إنجاز أعمال تأهيل وصيانة خط مصب الصرف الصحي الشرقي والخطوط الفرعية الموصولة به في مدينة درعا، والذي بدأ في منتصف الشهر الماضي تقريباً وذلك بالتعاون مع منظمة الإعانة الفرنسية الإسلامية و بإشراف ومتابعة مجلس مدينة درعا والشركة العامة للصرف الصحي. حيث بلغت نسبة التنفيذ 50% من خطة العمل الموضوعة للمشروع المذكور لإعادة تأهيل المصب الذي يخدم بشكل رئيسي وفعلي كلاً من أحياء المخيم والمنطقة الصناعية وطريق السد في مدينة درعا وذلك لإبعاد خطر التلوث عن المنطقة الشرقية من المدينة وتخليصها منه.

آخر الأخبار
الشرع في لقاء مع طلاب الجامعات والثانوية: الشباب عماد الإعمار "أموال وسط الدخان".. وثائقي سوري يحصد الذهبية عالمياً الرئيس الشرع  وعقيلته يلتقيان بنساء سوريا ويشيد بدور المرأة جعجع يشيد بأداء الرئيس الشرع ويقارن:  أنجز ما لم ننجزه الكونغرس الأميركي يقرّ تعديلاً لإزالة سوريا من قائمة الدول "المارقة"   أبخازيا تتمسك بعلاقتها الدبلوماسية مع السلطة الجديدة في دمشق  إعادة  63 قاضياً منشقاً والعدل تؤكد: الأبواب لاتزال مفتوحة لعودة الجميع  84 حالة استقبلها قسم الإسعاف بمستشفى الجولان  نيوز ويك.. هل نقلت روسيا طائراتها النووية الاستراتيجية قرب ألاسكا؟       نهاية مأساة الركبان.. تفاعل واسع ورسائل  تعبّرعن بداية جديدة   تقدم دبلوماسي بملف الكيميائي.. ترحيب بريطاني ودعم دولي لتعاون دمشق لقاء "الشرع" مع عمة والده  بدرعا.. لحظة عفوية بلمسة إنسانية  باراك يبحث الملف السوري مع  ترامب وروبيو  مبعوث ترامب يرحب بفتوى منع الثأر في سوريا   إغلاق مخيم الركبان... نهاية مأساة إنسانية وبداية لمرحلة جديدة  أهالي درعا يستقبلون رئيس الجمهورية بالورود والترحيب السيد الرئيس أحمد الشرع يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك في قصر الشعب بدمشق بحضورٍ شعبيٍّ واسعٍ الرئيس الشرع يتبادل تهاني عيد الأضحى المبارك مع عدد من الأهالي والمسؤولين في قصر الشعب بدمشق 40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان