منتخبات المجموعة الثانية في يورو (2020) بلجيكا بمواهبها مرشحة للقب والدانمارك تحلم بتكرار (معجزة 92) وفرص ضئيلة لروسيا

الثورة أون لاين –  هراير جوانيان:
(بلجيكا) تتطلع لحصد أول لقب كبير
تأمل بلجيكا أن تقتنص هذه المرة الفرصة للفوز بأول لقب كبير في تاريخها وتأكيد جدارتها بتصدر التصنيف العالمي للمنتخبات.
ويحظى المنتخب البلجيكي بقيادة مدربه الإسباني روبرتو مارتينيز بمجموعة رائعة من المواهب أثبتت براعتها في مختلف الدوريات الكبرى، مثل روميلو لوكاكو الذي اختير أفضل لاعب في الدوري الإيطالي بعد التتويج مع إنتر ميلانو بطلاً للدوري، وكيفن دي بروين صانع الألعاب وقائد مانشستر سيتي بطل الدوري الإنكليزي، وجناح ريال مدريد إيدن هازارد وزميله الحارس العملاق تيبو كورتوا… وغيرهم من النجوم العالميين القادرين على تهديد أي منافس.
لكن المنتخب البلجيكي تلقى ضربة بإصابة دي بروين بكسر في الأنف وآخر في تجويف العين خلال الخسارة 0-1 أمام تشيلسي في نهائي دوري أبطال أوروبا ، ولم تحسم بعد قدرته على اللحاق بالتشكيلة في معسكر الإعداد. وشكك المدرب مارتينيز في إمكانية لحاق دي بروين بالجولة الأولى لكأس أوروبا عندما تبدأ بلجيكا مشوارها بمواجهة روسيا يوم 12 الحالي، لكنه سيظل في القائمة ولن يستبعد. وأوضح مارتينيز : أن دي بروين (29 عاماً) سيخضع لسلسلة فحوص بالمستشفى، لكننا محظوظون جداً بأن الكسور لا تحتاج لجراحة.
وفي خطوة مفاجئة، قرر مارتينيز الاستعانة مجدداً بالنجم الفرنسي السابق تييري هنري في جهازه الفني قبل انطلاق كأس أوروبا. وكان هنري ضمن الجهاز الفني لبلجيكا بين عامي 2016 و2018، حين أحرزت المركز الثالث في مونديال 2018، في أفضل نتيجة في تاريخ مشاركاتها العالمية. وسيهتمّ هنري بملف مهاجمي المنتخب لوكاكو وميتشي باتشواي وكريستيان بنتيكي.
وتبدو بلجيكا المرشحة الكبرى لتصدر المجموعة الثانية بفريق يجمع بين الخبرة والشباب، لكن السمة المميزة هي الموهبة الكبيرة في كل الخطوط. ومن أصحاب الخبرة القائد يان فيرتونن الذي خاض 126 مباراة دولية، ولاعب الوسط أكسل فيتسل (110 مباريات دولية) ومهاجم نابولي دريس ميرتنز (96 مباراة دولية)، فيما يعد يوري تيلمانس صاحب هدف فوز ليستر سيتي بكأس إنكلترا، من عناصر الشباب الذين ينتظرهم مستقبل كبير دولياً.
وفازت بلجيكا في جميع المباريات العشر خلال تصفيات البطولة وأحرز لاعبوها 40 هدفاً، ليصبح أقوى خط هجوم بين فرق البطولة.
وتملك بلجيكا دافعاً إضافياً بعد خسارتها المريرة في قبل نهائي كأس العالم قبل 3 أعوام، إذ شعرت بأنها فرطت في فرصة كتابة المجد واكتفت بالمركز الثالث. وقال مارتينيز: كان أحد الأهداف بعد كأس العالم هو التطور وتكوين تشكيلة أكبر والاعتماد على أكثر من لاعب في كل مركز.

(روسيا).. تطمح لبلوغ الدور الثاني
تبدو فرص روسيا ضئيلة للمنافسة على اللقب، لكنها تحلم ببلوغ أدوار خروج المغلوب في مجموعة يبدو أن بلجيكا والدانمارك الأقرب لحصد بطاقتيها الأوليين.
وما زالت روسيا تحاول سد الفراغ الذي تركه اعتزال الحارس الأيقونة إيغور أكينفييف بتشكيلة تفتقر للعمق الهجومي.وقال ستانيسلاف تشيرتشيسوف مدرب روسيا: نعرف منافسينا ونقاط قوتهم، وهدفنا الاستعداد قدر المستطاع. مجموعتنا بداخلها 3 عقبات هي بلجيكا وفنلندا والدانمارك.
وتذيلت روسيا مجموعتها في بطولة أوروبا 2016 في فرنسا عندما وقعت اشتباكات عنيفة بين جماهيرها ومشجعي إنجلترا في مدينة مرسيليا لتغطي على المستويات الباهتة للفريقين.
ولم تفز روسيا في آخر 5 مباريات لها ببطولة أوروبا، وكان انتصارها الأخير 4-1 على تشيكيا في نسخة 2012 التي لم تتخط فيها أيضاً دور المجموعات. وتعافت روسيا من إخفاق 2016 بالوصول إلى دور الثمانية في كأس العالم 2018 التي استضافتها في إنجاز هو الأبرز في عصر ما بعد الاتحاد السوفياتي، لكن اعتزال لاعبين بارزين والإصابات أثرا على التشكيلة الحالية. ومنذ اعتزل أكينفييف دولياً بعد كأس العالم 2018 لم يظهر أي حارس آخر بأداء مقنع لخلافته. وستعتمد روسيا بقوة على المهاجم أرتيم جيوبا ولاعب الوسط المهاجم ألكسندر غولوفين نجم موناكو والذي تألق أيضاً في كأس العالم الأخيرة. في المقابل، يتميز العملاق جيوبا، الذي ساعد زينيت سان بطرسبرغ في تحقيق لقب الدوري المحلي للمرة الثالثة على التوالي هذا الشهر، في ألعاب الهواء التي يبرع فيها.
ويخوض المهاجم فارع الطول والضخم البطولة الأوروبية وهو يدرك أن مهمة تسجيل الأهداف الروسية تقع على عاتقه، وقال بعد أيام من صعوده منصة التتويج أثناء تسلم الميداليات مع فريق سان بطرسبرغ ومرتدياً زي شخصية (ديدبول) تقديراً لشخصية البطل الخارق من قصص (مارفل) الهزلية: هذا (ديدبول). يمكنه فعل أي شيء، وأفضل ما يبرع فيه هو تجديد قواه. هذا أنا.

وتهيمن على مسيرة جيوبا، الذي كانت أهدافه حاسمة في بلوغ روسيا أدوار خروج المغلوب في كأس العالم 2018 لأول مرة في تاريخها، فكرة التجديد الدائم، وهذا هو ما تنتظره منه جماهير بلاده في بطولة كأس أوروبا المقبلة.

(الدانمارك).. الحلم بتكرار المعجزة
في كل مرة تقترب فيها بطولة أوروبا، يُطرح السؤال نفسه: هل يمكن للدانمارك أن تكرر معجزة 1992 عندما شاركت بدلاً من يوغسلافيا في اللحظات الأخيرة وصدمت عالم كرة القدم بالفوز باللقب في السويد.
ويقول كاسبر يولماند، مدرب الدانمارك: إن هذا الإنجاز هو مصدر إلهام عظيم لنا، وعندما فازت اليونان باللقب بعد ذلك (في 2004)، أظهر ذلك أن الأمر ممكن حتى بالنسبة للدول الصغيرة. فريق 1992 يبقي الأحلام قائمة، ونعتقد أنه من الممكن فعلاً القيام بأشياء رائعة.
لكن في ذلك الوقت كانت تشارك 8 فرق فقط في النهائيات في منافسة يكون ثمن ارتكاب أي خطأ فيها باهظاً. وستستفيد تشكيلة المدرب يولماند من النظام الجديد للبطولة التي باتت تضم 24 منتخباً، مما يمنحها مزيداً من الفرص للتأهل إلى أدوار خروج المغلوب.
وكان من المقرر أن يتولى يولماند المسؤولية خلفاً للمدرب أجه هاريده بعد نهاية البطولة، لكن تأجيل المسابقة العام الماضي بسبب وباء فيروس كورونا عجل بتوليه المنصب حيث يستعد لخوض أول مباراتين بالبطولة بين جماهير بلاده في كوبنهاغن.
وسيكون مفتاح نجاح الدانمارك هو أداء 3 لاعبين كبار يشكلون العمود الفقري للفريق، هم: حارس المرمى كاسبر شمايكل، والمدافع سيمون كير، وصانع اللعب كريستيان إريكسن. ويخوض شمايكل البطولة بعد موسم ناجح شهد فوز ليستر سيتي بكأس إنكلترا، ويرجع الفضل في ذلك إلى حد كبير إلى إنقاذه فرصتين مؤكدتين ليحافظ على فوز فريقه 1-0 على تشيلسي في النهائي باستاد ويمبلي.
وأمام شمايكل يلعب كير (32 عاماً) دوراً بوصفه مدافعاً قوياً في مسيرة تنقل فيها بين العديد من الأندية الأوروبية إلى أن أصبح إحدى ركائز آ.سي.ميلان الإيطالي. وفي الهجوم يقع العبء الإبداعي مرة أخرى على إريكسن، الذي يمكن القول إنه في أفضل حالاته على الإطلاق بعد فوزه بالدوري الإيطالي مع إنتر ميلانو. وكافح إريكسن لاعب توتنهام السابق للتأقلم مع الحياة في إيطاليا بعد انضمامه إلى إنتر في كانون الثاني 2020. وبذل جهداً كبيراً ليدخل تشكيلة المدرب أنطونيو كونتي بالقرب من نهاية الموسم. ولا يوجد شك في قدرة إريكسن على التمرير، وكانت تسديداته الرائعة لا تقدر بثمن بالنسبة للدانمارك منذ ظهوره الدولي الأول ضد النمسا في آذار 2010. وفي وجود مواهب هجومية مثل مايكل دامسغارد وآندرياس سكوف أولسن، وروبرت سكوف. بالإضافة إلى يوسف بولسن ويوناس فيند، سيكون لدى الدانمارك حضور هجومي أكبر مما كان في السابق. لكن هل يمكنها تكرار معجزة 1992؟ ربما يكون أمراً مستبعداً غير أنه لن يمنع الدانماركيين من الحلم.

(فنلندا).. مشاركة أولى وانتظار تحقيق مفاجأة بين الكبار
أخيراً وجدت فنلندا الفرصة للظهور بين الكبار للمرة الأولى في نهائيات بطولة كبرى، وتحلم بأن تترك بصمة على غرار جيرانها آيسلندا والسويد، لكنها ستصطدم بمواجهتين صعبتين مع بلجيكا والدانمارك وربما تقاتل للخروج بنتيجة إيجابية أمام روسيا. ولأكثر من قرن كان أكبر إنجاز لفنلندا احتلال المركز الرابع في أولمبياد 1912 في استوكهولم عندما كانت جزءاً من الإمبراطورية الروسية، لكن قائد الفريق تيم سبارف والمهاجم تيمو بوكي مستعدان لكتابة فصل جديد في كأس أوروبا. وقال سبارف: آيسلندا والسويد والدانمارك مصدر إلهام لنا، السويد تتأهل للبطولات الكبرى كل مرة تقريباً، ونتطلع في فنلندا للسير على هذا النهج وأن نصل إلى هذا المستوى في العقود المقبلة. وقطع جيل سبارف خطوة أبعد من الجيل الذهبي لفنلندا الذي ضم لاعبين مثل ياري ليتمانن وسامي هيبيا لكنه لم يشارك في بطولة كبرى.
وبدأ لاعب الوسط المدافع سبارف مسيرته الدولية في 2009، عندما كان الجيل الذهبي يقترب من نهاية مشواره، ويقول اللاعب البالغ 36 عاماً عن الفوارق بين الجيلين: في بعض النواحي فهو منتخب فنلندي حديث، لكن ما زالت لدينا القيم ذاتها التي كانت عند الجيل السابق، نحن نجتهد من أجل بعضنا بعضاً، ونحن أقوياء حقاً من الناحية الدفاعية، ولدينا مجموعة من اللاعبين المتواضعين للغاية، وفي الجانب الهجومي، نلعب بطريقة غير تقليدية ونملك الكثير من الموهوبين مقارنة بالجيل السابق.
وتملك فنلندا بين صفوفها مهاجما خبيرا آخر هو تيمو بوكي الذي يتصدر قائمة هدافي المنتخب الفنلندي بعشرة أهداف، مما جعله رمزاً لمشجعي البلاد بفضل تألقه في الدوري الإنكليزي الممتاز والدرجة الثانية مع نوريتش سيتي. ويأمل مشجعو فنلندا أن يواصل بوكي (31 عاماً) تألقه ويسجل الأهداف كما يفعل مع نوريتش. وترقى نوريتش إلى الدوري الإنكليزي الممتاز مرتين بفضل أهداف بوكي، الذي سجل عشرة أهداف مع فنلندا في التصفيات كانت كفيلة بتأهلهم إلى النهائيات لأول مرة. وقال سبارف: أداء بوكي في السنوات القليلة الماضية كان مذهلاً. إنه رمز لكرة القدم الفنلندية، لاعب متواضع ومجتهد، ونموذج يحتذى للمهاجمين بطريقته في الضغط على المدافعين والهروب من المراقبة. وتنقل بوكي في مسيرته التي بدأت قبل 15 عاما من فنلندا إلى إسبانيا وألمانيا واسكتلندا قبل أن تبرز موهبته في التهديف خلال أربعة مواسم مع بروندبي الدانماركي، جعلته ينضم لنوريتش الإنكليزي. وإذا تمكن بوكي من مواصلة هز الشباك، فيمكنه بسهولة مساعدة فنلندا على تكرار ما فعلته آيسلندا عندما خطفت الأضواء بتأهلها إلى دور الثمانية في بطولة أوروبا 2016.

التشكيلات الرسمية للمنتخبات الـ 4

بلجيكا
حراس المرمى: تيبو كورتوا (ريال مدريد الإسباني)- سيمون مينيوليه (كلوب بروج )- ماتز سيلز (ستراسبورغ الفرنسي).
الدفاع: توبي الدرفيرلد (توتنهام هوتسبير الإنكليزي)- توماس فيرمايلن (فيسيل كوبي الياباني)- ديبريك بوياتا (هيرثا برلين الألماني)- يان فيرتونغن (بنفيكا البرتغالي)- توماس مونيير (بروسيا دورتموند الألماني)- جايسن ديناير (ليون الفرنسي)- تيموتي كاستاني (ليستر سيتي الإنكليزي).
الوسط: أكسيل فيتسل (بروسيا دورتموند الألماني)- كيفن دي بروين (مانشستر سيتي الإنكليزي)- يوري تيليمانس (ليستر سيتي الإنكليزي)- إيدين هازارد (ريال مدريد الإسباني)- يانيك كاراسكو (أتلتيكو مدريد الإسباني)- تورغان هازارد (بروسيا دورتموند الألماني)- هانس فاناكن (كلوب بروج)- لياندر ديندونكر (ولفرهامبتون الإنكليزي)- ناصر الشاذلي (باشاكشهير التركي)- دينيس برايت (ليستر سيتي الإنكليزي).
الهجوم: روميلو لوكاكو (إنتر ميلانو الإيطالي)- دريس ميرتنز (نابولي الإيطالي)- كريستيان بينتيكي (كريستال بالاس الإنكليزي)- ميكي باتشواي (كريستال بالاس الإنكليزي)- لياندرو تروسارد (برايتون الإنكليزي)- جيريمي دوكو (رين الفرنسي).

الدانمارك
حراس المرمى: كاسبر شمايكل (ليستر سيتي الإنكليزي)- جوناس لوسل (ميدتيلاند)- فريديريك رونو (شالكة الألماني).
الدفاع: يواكيم أندرسن (فولهام الإنكليزي)- يانيك فيستيرغارد (ساوثهامبتون الإنكليزي)- سايمون كاير (آ.سي.ميلان الإيطالي)- يواكيم مايلي (أتلانتا الإيطالي)- أندرياس كريستيانسن (تشيلسي الإنكليزي)- ماتياس يورغنسن (أف.سي.كوبنهاغن)- يانس ستروغر لارسن (أودينيزي الإيطالي)- نيكولاي بويلسن (اف.سي.كوبنهاغن).
الوسط: روبرت سكوف (هوفنهايم الألماني)- توماس ديلايني (بروسيا دورتموند الألماني)- كريستيان إريكسن (إنتر ميلانو الإيطالي)- كريستيان نورغارد (برينتفورد الإنكليزي)- دانيال فاس (فالنسيا الإسباني)- بيار إيميل هويبيرغ (توتنهام هوتسبير الإنكليزي)- ماتياس يانسن (برينتفورد الإنكليزي)- أنديرس كريستيانسن (مالمو السويدي).
الهجوم: مارتن برايثوايت (برشلونة الإسباني)- أندرياس سكوف أولسن (بولونيا الإيطالي)- كاسبر دولبرغ (نيس الفرنسي)- ميكيل دامسغارد (سامبدوريا الإيطالي)- يوناس فيند (أف.سي.كوبنهاغن)- يوسف بولسن (لايبزيغ الألماني)- أندرياس كورنيليوس (بارما الإيطالي).

فنلندا
حراس المرمى: لوكاس هراديكي (باير ليفركوزن الألماني)- جيسي جورونن (بريتشيا الإيطالي)- أنسي ياكولا (بريستول روفرز الإنكليزي).
الدفاع: باولوس أرايوري (بافوس القبرصي)- دانيال أوشاوغنيسي (هي جي ك)- جونا تويفيو (هاكن السويدي)- ليو فايسانن (إلفسبورغ السويدي)- نيكو هامالاينن (كوينز بارك رينجرز الإنكليزي)- توماس لام (زفوله الهولندي)- يري أورونن (جنك البلجيكي)- يوكا بايتالا (مينيسوتا يونايتد الأميركي)- روبرت إيفانوف (وارتا بوزنان البولندي).
الوسط: غلين كامارا (رينجرز الاسكتلندي)- روبرت تايلور (بران النرويجي)- روبن لود (مينيسوتا يونايتد الأميركي)- فريدريك ينسن (أوغسبورغ الألماني)- راسموس شولر (ديوغاردنز السويدي)- بيري سويري (إيسبرغ الدانماركي)- تيم سبارف (ايل اليوناني)- نيكولاي ألهو (أم تي كي بودابست المجري)- يوني كاوكو (إيسبرغ الدانماركي)- أوني فالاكاري (بافوس القبرصي).
الهجوم: تيمو بوكي (نوريتش سيتي الإنكليزي)- جويل بوجانبالو (يونيون برلين الإنكليزي)- لاسي لابالاينن (مونتريال الكندي)- ماركوس فورس (برينتفورد الإنكليزي).

روسيا
حراس المرمى: أنطون شونين (دينامو موسكو)- يوري ديوبين (روبن كازان)- ماتفي سافونوف (كراسنودار).
الدفاع: ماريو فرنانديز (سسكا موسكو)- إيغو ديفييف (سسكا موسكو)- فياتشيسلاف كارافاييف (زنيت سان بطرسبورغ)- أندريه سيميونوف (أكمات غروزني)- فيودور كودرياشوف (أنطاليا سبور التركي)- جيورجي زكيا (سبارتاك موسكو).
الوسط: دنيس تشيريشيف (فالنسيا الإسباني)- ماغوميد أوزدوييف (زنيت سان بطرسبورغ)- ديمتري بارينوف (لوكوموتيف موسكو)- رومان زوبنين (سبارتاك موسكو)- أليكسندر غولوفين (موناكو الفرنسي)- يوري زيركوف (زنيت سان بطرسبورغ)- رفعت زيماليتدينوف (لوكوموتيف موسكو)- دانيل فومين (دنامو موسكو)- دالير كوزياييف (زنيت سان بطرسبورغ)- أندريه موستوفوي (زنيت سان بطرسبورغ)- ماكسيم موكين (لوكوموتيف موسكو).
الهجوم: أليكسندر سوبوليف (سبارتاك موسكو)- أنطون زابولوتني (سوتشي)- اليكسي ميرانتشوك (أتلانتا الإيطالي)- أليكسي لونوف (كراسنودار)- أرتيم جوبا (زنيت سان بطرسبورغ)- دنيس ماكاروف (روبن كازان).

r13.jpg    

r14.jpg

r15.jpg

آخر الأخبار
الشرع في لقاء مع طلاب الجامعات والثانوية: الشباب عماد الإعمار "أموال وسط الدخان".. وثائقي سوري يحصد الذهبية عالمياً الرئيس الشرع  وعقيلته يلتقيان بنساء سوريا ويشيد بدور المرأة جعجع يشيد بأداء الرئيس الشرع ويقارن:  أنجز ما لم ننجزه الكونغرس الأميركي يقرّ تعديلاً لإزالة سوريا من قائمة الدول "المارقة"   أبخازيا تتمسك بعلاقتها الدبلوماسية مع السلطة الجديدة في دمشق  إعادة  63 قاضياً منشقاً والعدل تؤكد: الأبواب لاتزال مفتوحة لعودة الجميع  84 حالة استقبلها قسم الإسعاف بمستشفى الجولان  نيوز ويك.. هل نقلت روسيا طائراتها النووية الاستراتيجية قرب ألاسكا؟       نهاية مأساة الركبان.. تفاعل واسع ورسائل  تعبّرعن بداية جديدة   تقدم دبلوماسي بملف الكيميائي.. ترحيب بريطاني ودعم دولي لتعاون دمشق لقاء "الشرع" مع عمة والده  بدرعا.. لحظة عفوية بلمسة إنسانية  باراك يبحث الملف السوري مع  ترامب وروبيو  مبعوث ترامب يرحب بفتوى منع الثأر في سوريا   إغلاق مخيم الركبان... نهاية مأساة إنسانية وبداية لمرحلة جديدة  أهالي درعا يستقبلون رئيس الجمهورية بالورود والترحيب السيد الرئيس أحمد الشرع يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك في قصر الشعب بدمشق بحضورٍ شعبيٍّ واسعٍ الرئيس الشرع يتبادل تهاني عيد الأضحى المبارك مع عدد من الأهالي والمسؤولين في قصر الشعب بدمشق 40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان