١٦٠ منشأة لخزن وتبريد المنتجات الزراعية بدرعا

الثورة أون لاين _ درعا _ جهاد الزعبي:

بلغ عدد المنشآت الخاصة بخزن وتبريد المنتجات الزراعية بدرعا نحو ١٦٠ منشأة.
وأشار مدير صناعة درعا المهندس عماد الرفاعي أن درعا محافظة زراعية بامتياز تنتج عدة أصناف من الخضار والفواكه، ونتيجة تطور العملية الزراعية وزيادة الإنتاج أصبح من الضروري خزن وتبريد المنتجات الفائضة من بعض أنواع من الخضار ببرادات مصممة خصيصاً لذلك، منوهاً بأن عدد وحدات التبريد وصل لنحو ١٦٠ وحدة خاصة موزعة في طفس وإزرع والحراك وتسيل ونوى، و غيرها من بلدات زراعية، ويتم فيها حفظ الرمان والعنب والبطاطا وغيرها من منتجات قابلة للحفظ.
وبيَّن بعض أصحاب وحدات التبريد أنهم قاموا ببناء وتجهيز تلك الوحدات في الريف لحفظ المنتجات الزراعية لموسم الشتاء لطرحها بالأسواق وقت الحاجة لها، أو حتى يتم تصديرها.
مؤكدين أن كلفة بناء وحدات التبريد غالية تحتاج إلى كهرباء بشكل دائم وهذا الأمر مكلف.
وأفادوا أنهم يتكبدون الأموال الطائلة كثمن محروقات لتشغيل الموالدات ومحركات التبريد، وهذا الأمر يضع على ثمن البضاعة أسعاراً زائدة

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"