الزراعة: عدم تصدير رأس أغنام واحد حتى تاريخه

الثورة أون لاين ـ عامر ياغي:
كشف مدير الصحة الحيوانية في وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي الدكتور حسين السليمان عدم منح شهادة صحية واحدة “حتى تاريخه” لأي من رؤوس ذكور الأغنام والماعز “الجدايا” المراد تصديرها إلى الخارج.
وأكد السليمان في حديث خاص للثورة أون لاين أن الرؤوس المراد تصديرها والبالغ عددها حتى تاريخه 100 ألف رأس مازالت جميعها في فترة الحجر الصحي البيطري، حيث يتم مراقبتها وإجراءات الاختبارات والفحوصات اللازمة لها قبل منحها الشهادة الصحية البيطرية اللازمة، منوهاً إلى أن عملية الحجر تتم في مزارع المصدرين، وعددهم 100 مصدر لكل واحد منهم 1000 رأس من ذكور الغنمة  والماعز، وذلك بناء على توصية اللجنة الاقتصاد، وقرار وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية

آخر الأخبار
خطة عاجلة لتأمين الاحتياجات الأساسية بدرعا للمهجرين من السويداء متابعة الخدمات الصحية المقدمة في المركز الطبي بقطنا صحيفة الرياض: استعادة سوريا لمكانتها العربية ضرورة وليس خياراً مناشدات لتخفيض أسعار الأعلاف بعيداً عن تحكم التجار.. الشهاب لـ"الثورة": نعمل على ضخ كميات كبيرة في ا... الذهب يسجل أرقاماً جديدة.. والدولار دون السعر الرسمي بأكثر من 800 ليرة حملة "أنقذوا حمزة العمارين" تتصدر المشهد في السويداء وسط مطالبات بإطلاق سراحه أطباء بلا حدود: انهيار صحي واحتياجات إنسانية متفاقمة في سوريا رغم انتهاء الحرب جمال الأسواق الشعبية في سوريا.. عمارة تنبض بالهوية وتُعانق الحياة اليومية بين المعاهد التقانية وميدان العمل.. كفاءات وقوة في مشهد الاقتصاد والتنمية تقاذف للمسؤوليات والسكان يطالبون بحل.. أزمة نظافة حادة في جرمانا السلم الأهلي خط الدفاع الأول لبقاء الوطن 40 بالمئة انخفضت أسعار العقارات وتوقعات بموجة هبوط خبير عقاري يكشف لـ"الثورة".. أزمات السيولة والتضخ... لقاء أميركي أوروبي للتوصل إلى اتفاق تجاري وتجنب حرب تجارية التكنولوجيا ليست ترفاً.. المهندس هرم جمول لـ"الثورة": "الخطوط النارية" لحماية الغابات سوريا الجديدة.. سعي مستمر لصناعة السلام ودفع عجلة الاقتصاد القبض على عناصر خلايا إرهابية بعمليات نوعية في اللاذقية غزة .. ممرات إسرائيلية مزعومة والمجاعة تواصل فتكها بالأطفال إعادة النظر بخططنا السابقة للحفاظ على ما تبقى من غاباتنا ويتكوف: الأوضاع في سوريا في طريق التسوية بالفعل "التعويم المدار" يحد من التأثيرات السلبية للضغوط الاقتصادية