27 مركزاً بحلب لتطعيم المواطنين باللقاح المضاد لفيروس كورونا

الثورة أون لاين – حلب: حسن العجيلي

أكدت الدكتورة شذى فتال رئيس برنامج اللقاح في مديرية صحة حلب أن عمليات تطعيم المواطنين مستمرة في المراكز الصحية المخصصة والبالغ عددها 27 مركزاً، منها 20 مركزاً صحياً، و7 مشافي في الريف والمدينة، إضافة للفرق الجوالة التي تقوم بعمليات التطعيم في القرى البعيدة عن المراكز الصحية، مضيفة بأن فرق التوعية والتواصل تقوم بالتوازي بتوجيه رسائل التوعية الصحية حول اتباع الإجراءات الوقائية واتباع قواعد الصحة العامة.
بدوره هيثم الطه مسؤول اللقاح في المديرية أوضح أن المديرية تقوم بدورات للعاملين الصحيين في المراكز الصحية والمشافي العامة والهيئات حيث تم إجراء 16 دورة.. 9 منها للعاملين في المشافي، والباقي للمراكز الصحية، مضيفاً أن مدة كل دورة يومان، وتتركز محاورها على تقديم خدمة لقاح كوفيد19 والتي تتضمن شرحاً عن المرض، وفنيات إعطاء اللقاح، وكيفية التسجيل والتواصل مع المواطنين، وتشجيعهم على التطعيم.
تصوير: خالد صابوني

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟