صدمة لبطلة فلاشبنغ ميدوز

الثورة أون لاين- ريم عبدو:
خرجت البريطانية إيما رادوكانو من دورة إنديان ويلز الأميركية في كرة المضرب، إحدى دورات الماسترز للألف نقطة، بخسارتها أمام البيلاروسية الياكساندرا ساسنوفيتش 2-6 ،4-6، وذلك في أول مباراة لها منذ ان حققت مفاجأة مدوية بإحرازها لقب بطولة فلاشينغ ميدوز الأميركية ضمن البطولات الأربع الكبرى قبل اقل من شهر.
ففي 11 أيلول الماضي، فاجأت رادوكانو العالم بأجمعه عندما أصبحت أول لاعبة متأهلة عن التصفيات تحرز اللقب في فلاشينغ ميدوز إثر تغلبها على الكندي ليلى فرنانديس 6-4 ،6-3 محرزة باكورة ألقابها الكبرى من دون أن تخسر أي مجموعة طوال البطولة.
لكن رادوكانو بدت بعيدة من مستواها، وأعربت عن خيبتها من أدائها، بقولها: لا شك بأني أشعر بخيبة أمل بعد الخسارة. لم أضع أي ضغوطات على نفسي لأنني افتقد إلى الخبرة. أنا في الثامنة عشرة من عمري ويتعين علي أن أتعلم من هذا الدرس وأن أتكيف مع التجارب التي أعيشها. وأضافت: الياكساندرا منافسة تملك الخبرة. لعبت بطريقة افضل مني وتستحق الفوز.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"