فرق جوالة لنشر الوعي الصحي بالأمراض الوبائية في مناطق ريف حلب

الثورة أون لاين – اسماعيل جرادات:

استكمالاً لورشة العمل التدريبية للمثقفين الصحيين العاملين في دائرة الصحة المدرسية بمحافظتي حلب ودير الزور والتي تقام في حلب بالتعاون بين وزارة التربية واللجنة الدولية للصليب الأحمر بهدف رفع الوعي الصحي حول الأمراض الوبائية، أكدت مديرة الصحة المدرسية بوزارة التربية الدكتورة هتون الطواشي خلال محاضراتها في اليوم الثالث للورشة حول أهمية ضبط العدوى في المدارس والبيئة المدرسية والنظافة الشخصية والعامة أنه سيتم تشكيل فرق جوالة مشتركة بين الصحة المدرسية ومديرية الصحة في حلب بعد انتهاء التدريب للقيام بجلسات توعوية في المدارس و المجتمع المحلي ولا سيما في مناطق ريف حلب التي تعاني من انتشار لبعض الأمراض الوبائية مثل اللايشمانيا وغيرها من المشاكل الصحية، وبهدف نقل الثقافة الصحية السليمة من خلال المدرسة إلى أفراد المجتمع كافة، منوهة بضرورة الاهتمام بالنظافة الشخصية والالتزام بالإجراءات الاحترازية والبروتوكول الصحي المعتمد من قبل وزارة التربية.

a23.jpg

آخر الأخبار
بعد زيارة الوزير الشيباني.. قرار رسمي يخص مجلس الأعمال السوري-الصيني لرفع كفاءته... تحديث مستمر لخدمات مستشفى اللاذقية الجامعي في يومهم العالمي.. أطفالنا مستقبل حريّة ثمنها غالٍ "الداخلية" تنهي قيود السفر المفروضة فترة حكم النظام المخلوع فراس تيت رئيساً لاتحاد كرة القدم رسائل حاسمة وتحركات وشيكة لإصلاح القطاع المصرفي اليوغا.. تسامٍ روحي يعيدنا إلى الجوهر استجابة لمطالب الأهالي.. مشاريع خدمية في سقبا وقطنا والمليحة النيابة الفرنسية لمكافحة الإرهاب أخفت مذكرات توقيف بحق الأسد المخلوع وشقيقه أول زيارة رسمية إلى أوكرانيا.. سوريا تكسر القطيعة وتبحث عن بوابة غذائية جديدة شراكة دفاعية سعودية - أميركية.. كيف تغيّر التوازنات الإقليمية وتفتح نافذة لسوريا؟ 25 سنة على بناء "الأورغن" في الأوبرا اليوم العالمي للطفل.. تعزيز البرامج الداعمة وتوفير بيئة تعليمية وصحية "المكاتب السياحية".. من التذاكر إلى الفنادق هل تعيد الثقة المفقودة..؟ "قسد" تصعّد أعمال العنف ضدّ الجيش السوري وتعرقل ملف الدمج السياسي هل يمكن تعديل مسار سور السومرية الجديد وفق قاعدة " لاضرر ولا ضرار" كاتدرائية كيلدير تقيم حملة جمع التبرعات للإغاثة الطبية في سوريا أصواتكم تصنع المستقبل جلسة "الكونغرس" حول "قانون قيصر" تُرحَّل لوقت آخر أثر الندرة المائية على استقرار الأمن الغذائي.. هل ننجح بتجاوز الأزمة؟