الشالط: تحديات كبيرة للوصول إلى تحقيق التنمية المستدامة لمواردنا المائية

الثورة أون لاين – وفاء فرج:

أكد الرئيس الفخري لغرفة زراعة دمشق وريفها المهندس عمر الشالط أن هناك سعياً لتحقيق التنمية المستدامة لمواردنا المائية والعمل على تخطي هذه التحديات والعودة إلى استراتيجية العمل في وزارة الموارد المائية التي أقرتها الحكومة في السابق.
وشدد الشالط في تصريح للثورة على رفع درجة تنظيم الموارد المائية والوعي للأهمية المصيرية للمياه الدولية المشتركة والحد من حفر الآبار العشوائي وتقليص الاستهلاك الوسطي للهكتار باستخدام طرق الري الحديث والاستمرار في إنشاء السدود وإعادة تأهيل مشاريع الري القديمة وتطويرها والعمل على إنشاء جمعيات لاستثمار المياه بطريقة جماعية واستمرار التنسيق مع وزارة الزراعة لتعديل الخطة الزراعية لإعادة النظر بموضوع التراكيب المحصولية والتوسع في استثمار الموارد المائية غير التقليدية وتحديث دراسة الأحواض المائية وتشجيع الفلاحين والمزارعين على استخدام أساليب الري الحديث، واستبدال المزروعات بأخرى والتي تحتاج إلى كميات كبيرة من المياه وتقوية أجهزة الرقابة والمتابعة ورفدها بالعناصر الفنية.

آخر الأخبار
صوت النساء في مواجهة العنف الرقمي صورةٌ ثمنها مئات آلاف الشهداء المواطن يدفع الثمن واتحاد الحرفيين يعد بالإصلاح عندما تكون المنتخبات الوطنية وسيلة وليست غاية! أولى أمطار دمشق تكشف ضعف جاهزية شبكات التصريف خبراء: "يتم حشد المكونات السورية على طاولة العاشر من آذار" العنف ضد المرأة.. جروح لا تندمل وتحدٍّ ينتظر الحلول مندوب سوريا الدائم في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية: مرحلة جديدة من التعاون واستعادة الحقوق السورية جولة المفاجآت الثقيلة في دوري أبطال أوروبا مواجهات قوية في الدوري الأوروبي الذكاء الاصطناعي التوليدي .. أنسنة رقمية أم تكامل تنموي؟ مع ولادة اتحاد الكرة الجديد كيف ترى خبراتنا الرياضية مستقبل الكرة السورية؟ فعاليات اقتصادية تطالب بتكافؤ العلاقة التجارية بين سوريا والأردن كرنفال رياضي ثقافي بذكرى التحرير بحمص كأس العرب (FIFA قطر 2025) وفرصة المشاهدة عن قرب نقص الأدوية في المشافي الحكومية.. وزارة الصحة تكشف الأسباب وتطرح خطة إصلاح لقب (حلب ست الكل) بين حمص الفداء والأهلي سوريا تتسلّم رئاسة مجلس وزراء الإعلام العرب في الجامعة العربية اجتماع سوري دولي على هامش الدورة 93 للإنتربول في مراكش المغربية التدريبات الإسرائيلية في الجنوب.. هل يضيّع نتنياهو فرصة الاتفاق الأمني؟