أحذية رياضية صديقة البيئة ..!!

الـثــورة:
اتجهت بعض العلامات التجارية الكبرى مؤخراً إلى تصنيع منتجات صديقة للبيئة رغبة منها في المشاركة في تخفيض نسبة التلوث التي باتت مهددة لحياة العالم على كوكب الأرض، حتى أن بعض الشركات أصبحت تصنع منتجات من النباتات، ومنها الأحذية الرياضية، حيث بدأت شركة في إنتاج أول مجموعة أحذية رياضية مصنوعة من جلد نباتي أو جلد سويدي نباتي أو قماش معاد تدويره، كما تعرض على العملاء نقودًا مقابل إرسالهم لأحذيتهم القديمة للشركة لإعادة تدويرها.
فقد لقت أحذية “إليوت” إعجاب الكثير من الأشخاص الذين أتجهوا لشراء الأحذية الرياضية الصديقة للبيئة، حتى استطاعت الشركة أن تبيع حتى الأن حوالى 700 زوج من الأحذية، وذلك بفضل زيادة وعى العملاء بضرورة الاشتراك في الحفاظ على البيئة من التلوث حتى وإن كان من خلال ارتداء حذاء صديق للبيئة.
وعن نجاح الشركة في بيع نسبة كبيرة من منتجاتها، قال سام: “أرى أننا نفعل الشيء الصحيح ونتخذ خيارات مسؤولة وهذا سر نجاحنا، وأقول لأولادي إن عليك اتخاذ قرارات مسؤولة مهما كان عمركم وركزوا على تحقيق أحلامكم على أرض الواقع.

آخر الأخبار
سوريا تشارك في الاجتماع العربي السابع للحد من الكوارث بخطة وطنية دمشق تُعيد رسم خارطة النفوذ..  قراءة في زيارة الشرع إلى روسيا الاتحادية وزير الطوارىء: نحن أبناء المخيّمات..نسعى لإعمار وطنٍ يُبنى بالعدل أوضاع المعتقلين وذوي الضحايا .. محور جولة هيئة العدالة الانتقالية بحلب بعد تحقيق لصحيفة الثورة.. محافظ حلب يحظر المفرقعات تخفيض الأرغفة في الربطة إلى 10 مع بقائها على وزنها وسعرها محافظة حلب تبحث تسهيل إجراءات مجموعات الحج والعمرة  جلسةٌ موسّعةٌ بين الرئيسين الشرع وبوتين لبحث تعزيز التعاون سوريا وروسيا.. شراكةٌ استراتيجيةٌ على أسس السيادة بتقنيات حديثة.. مستشفى الجامعة بحلب يطلق عمليات كيّ القلب الكهربائي بحضور وفد تركي.. جولة على واقع الاستثمار في "الشيخ نجار" بحلب أطباء الطوارئ والعناية المشددة في قلب المأزق الطارئ الصناعات البلاستيكية في حلب تحت ضغط منافسة المستوردة التجربة التركية تبتسم في "دمشق" 110.. رقم الأمل الجديد في منظومة الطوارئ الباحث مضر الأسعد:  نهج الدبلوماسية السورية التوازن في العلاقات 44.2 مليون متابع على مواقع التواصل .. حملة " السويداء منا وفينا" بين الإيجابي والسلبي ملامح العلاقة الجديدة بين سوريا وروسيا لقاء نوعي يجمع وزير الطوارئ وعدد من ذوي الإعاقة لتعزيز التواصل عنف المعلمين.. أثره النفسي على الطلاب وتجارب الأمهات