مدينة أمريكية خالية من مظاهر التقدم التكنولوجي نهائيا..

الثــورة:
قبل زيارتك لهذه المدينة في الولايات المتحدة، يجب أن تعلم أنها قد تكون المدينة الوحيدة في العالم التي لا تستخدم الوسائل التقنية الحديثة.
فان مدينة “جرين بانك” التابعة لولاية West Virginia الأمريكية، لا يسمح بها باستخدام الهواتف الذكية أو أجهزة التلفزيون أو الإنترنت.
هذه المدينة التي تخضع لنظام الصمت المذياعي، تمتد على مساحة 13 ميلا مربعا، وتحظر بها كافة أنواع الموجات اللاسلكية، كونها تتخذ مقرا لأحد أضخم تليسكوبات العالم.
والمدينة يحظر بها هذا النوع من الموجات حتى لا تؤثر على عمل التليسكوب العملاق الذي شيد منذ عام 1956 في هذا الموقع، ويحمل اسم تلسكوب GBT.
وتحظر إدارة المدينة على سكانها وزائريها استخدام الهواتف الذكية والتليفزيونات والإنترنت لاستمرارية عمل التليسكوب بكفاءة، مع العلم بأن المدينة تضم 180 منزلا.
رغم ذلك، يمكن لسكان المدينة استخدام الهواتف السلكية، وما زالت المدينة تشكل عامل جذب لعشاق الحياة البدائية الخالية من مظاهر التقدم التكنولوجي.

 

آخر الأخبار
سوريا تشارك في الاجتماع العربي السابع للحد من الكوارث بخطة وطنية دمشق تُعيد رسم خارطة النفوذ..  قراءة في زيارة الشرع إلى روسيا الاتحادية وزير الطوارىء: نحن أبناء المخيّمات..نسعى لإعمار وطنٍ يُبنى بالعدل أوضاع المعتقلين وذوي الضحايا .. محور جولة هيئة العدالة الانتقالية بحلب بعد تحقيق لصحيفة الثورة.. محافظ حلب يحظر المفرقعات تخفيض الأرغفة في الربطة إلى 10 مع بقائها على وزنها وسعرها محافظة حلب تبحث تسهيل إجراءات مجموعات الحج والعمرة  جلسةٌ موسّعةٌ بين الرئيسين الشرع وبوتين لبحث تعزيز التعاون سوريا وروسيا.. شراكةٌ استراتيجيةٌ على أسس السيادة بتقنيات حديثة.. مستشفى الجامعة بحلب يطلق عمليات كيّ القلب الكهربائي بحضور وفد تركي.. جولة على واقع الاستثمار في "الشيخ نجار" بحلب أطباء الطوارئ والعناية المشددة في قلب المأزق الطارئ الصناعات البلاستيكية في حلب تحت ضغط منافسة المستوردة التجربة التركية تبتسم في "دمشق" 110.. رقم الأمل الجديد في منظومة الطوارئ الباحث مضر الأسعد:  نهج الدبلوماسية السورية التوازن في العلاقات 44.2 مليون متابع على مواقع التواصل .. حملة " السويداء منا وفينا" بين الإيجابي والسلبي ملامح العلاقة الجديدة بين سوريا وروسيا لقاء نوعي يجمع وزير الطوارئ وعدد من ذوي الإعاقة لتعزيز التواصل عنف المعلمين.. أثره النفسي على الطلاب وتجارب الأمهات