أغرب احتفالات عيد الميلاد …

الثــورة:
بدأت احتفالات أعياد الميلاد ورأس السنة، وتختلف طقوس الاحتفال من بلد إلى آخر، ويستعرض هذا التقرير أغرب احتفالات “الكريسماس” حول العالم.
ويوافق 25 من كانون الأول من كل عام، ذكرى مولد السيد المسيح ، وفقا للطوائف المسيحية التي تسير على التقويم الغربي، وهناك طوائف تسير على التقويم الشرقي وتحتفل بعيد الميلاد في الـ7 من كانون الثاني.
في البرتغال، تضع العائلات أماكن إضافية على مائدة الطعام للأقارب المتوفيين؛ خلال ليلة الاحتفال بالكريسماس، ظنا أن هذا الطقس يضمن لكل أسرة مستقبل أفضل.
وبالإضافة إلى الزينة والأضواء الخيالية والحلي، يحب الأوكرانيون رمي العنكبوت الاصطناعي وشباكه على شجرة الكريسماس.
وتعود أصول هذا التقليد إلى حكاية قديمة لامرأة فقيرة لم تستطع تحمل تكلفة تزيين شجرتها واستيقظت صباح عيد الميلاد لتكتشف أن عنكبوتا قد زينها عن طريق شباكه.
وفقا للفولكلور النرويجي، فإن عشية عيد الميلاد هي اليوم الذي تنطلق فيه الأرواح المؤذية والسحرة إلى السماء من أجل نشر الأفعال الشريرة؛ ونظرا لأن السحرة يفضلون استخدام المكانس كوسيلة تنقل؛ باتت من تقاليد العائلات النرويجية في ليلة الكريسماس إخفاء أي مكنسة، حتى لا تتمكن السحرة من العثور عليها.
عندما تفكر في طعام عيد ميلاد، غالبا ما تكون فطائر اللحم المفروم والديك الرومي على رأس القائمة، لكن في جنوب إفريقيا، يفضلون تناول “اليسروع” المقلي في ليلة الكريسماس، على اعتبار أن تناولها يزيد من حظ الإنسان في العام الجديد. واليُسْروع هي يرقة تمثل المرحلة الثانية من مراحل حياة الفراشة.
في هولندا، يضع الأطفال أحذيتهم بالقرب من مواقد النار، أملًا أن يملأها “سانتا كلوز” بالهدايا، وهو ما يعد مهمة سرية للأباء والأمهات، ويتم معاقبة الأطفال المشاغبين بتلقي البطاطس بدلًا من الهدايا.
ننتقل إلى فنزويلا، في صباح “يوم الكريسماس”، يقومون بإطلاق الألعاب النارية حتى يستيقظ الجميع، ثم يحزمون “لوحات التزلج” وينطلقون في الشوارع، وتتوقف حركة المرور في العاصمة الفنزويلية “كاراكاس”، صباح عيد الميلاد للحفاظ على سلامة المتزلجين.
على مدى السنوات القليلة الماضية، أصبح من المعتاد بالنسبة لليابانيين الدخول في وليمة احتفالية من “كنتاكي” في يوم عيد الميلاد.
فقد بدأ الأمر بسبب “أن زوار اليابان لا يتمكنوا من العثور على دجاجة كاملة أو ديك رومي في مكان آخر أثناء احتفالات الكريسماس”.
في اليابان، حوالى 1 بالمئة فقط من السكان مسيحيون، وعيد الميلاد ليس عطلة رسمية؛ لذا فإن فكرة أن العائلات ستقضي طوال اليوم في طهي لحم الخنزير أو الديك الرومي والأطباق الجانبية ليست عملية.
وانتشر هذا التقليد بشكل كبير لدرجة أنك تحتاج إلى حجز وجبتك من “كنتاكي” قبل قرابة شهرين من احتفالات الكريسماس باليابان.

آخر الأخبار
الفرملي: تنسيق مع منظمتي "بلا حدود" و "حماية المدنيين" لتقديم منحة لدعم التأمين الرقمي  أهالٍ من القنيطرة يحتفلون برفع العقوبات عن سوريا احتفالات  في حمص برفع العقوبات رئيس اتحاد غرف التجارة السورية : رفع العقوبات سيسهم في عودة الاقتصاديين إلى وطنهم وتدفق الاستثمارات رئيس غرفة صناعة دمشق لـ"الثورة": رفع العقوبات هو التحرير الثاني لسوريا خبير اقتصادي  لـ"الثورة": رفع العقوبات يفتح باب الاستثمار ويحسّن مستوى الدخل الاقتصاد السوري بعد 13 أيار ليس كما قبله...  خربوطلي لـ"الثورة": فرص الاستثمار باتت أكثر من واعدة ماذا بعد رفع العقوبات..؟ الدكتور عربش لـ"الثورة": فتح نوافذ إيجابية جداً على الاقتصاد نائب وزير الطوارئ لـ "الثورة":  حرائق الغابات التهمت 150 هكتاراً جامعة دمشق تناقش أهمية إدخال تقنيات  الذكاء الاصطناعي في عملية صنع القرار لتقديم أفضل مرور إنترنت في سوريا  الاتصالات تطلق مشروع "سيلك لينك" احتفالات كبيرة في طرطوس برفع العقوبات.. وإعادة التعافي للقطاعات  الشيباني: قرار ترامب برفع العقوبات نقطة تحول محورية للشعب السوري الأمم المتحدة ترحب بقرار ترامب رفع العقوبات على سوريا ترامب يعلن من الرياض رفع العقوبات عن سوريا "الاقتصاد والصناعة" تمنع تصدير الخردة الزراعة" و"أكساد" تطلقان دورة تدريبية لتشخيص الديدان الكبدية والوقاية منها إخماد حرائق غابات ريف اللاذقية انتهى.. والتبريد مستمر يوم حقلي لملاءمة أصناف القمح مع بيئة الشمال  الصحة: دعم الجهود الوطنية في التصدي لتفشي الكوليرا