عُطل المضخة.. يقطع المياه 15يوماً عن بعض الأحياء في عين منين

ريف دمشق – الثورة:
تشهد بعض الأحياء في بلدة عين منين بريف دمشق، من انقطاع مياه الشرب منذ 15يوماً عن منازل الأهالي والسكان القاطنين, على سبيل المثال لا الحصر الحي الواقع على طريق حلبون بعد جامع العثمان, والغريب في الموضوع أن عدة أحياء في البلدة تصلها المياه كل يومين , على حساب الأحياء الأخرى , والتي يلجأ قاطنيها إلى تعبئة خزاناتهم عبر الصهاريج الجوالة والتي تبيع المياه بكلفة تصل إلى 20000 ليرة للخزان, دون العلم إن كانت نظيفة وصالحة للشرب أم لا.
عدد من القاطنين أوضحوا في شكواهم الواردة إلى “الثورة” أنهم راجعوا الجهات المعنية في مؤسسة مياه الشرب بدمشق وريفها ووحدة مياه التل والبلدية لمعالجة الموضوع, لكن كما يقال ” أذن من طين وأذن من عجين”.
” الثورة” تواصلت مع المهندس عمر درويش معاون المدير العام لمياه الشرب والصرف الصحي في دمشق وريفها للاستفسار عن الشكوى الواردة, حيث بيّن أن إحدى المضخات المخصصة للآبار التي تُغذي بعض الأحياء بالمياه في عين منين معطلة منذ فترة وتقوم ورشات الصيانة بإصلاح المضخة ,ومن المقرر أن توضع في الخدمة اليوم لأجل إيصال مياه الشرب إلى الأحياء في البلدة.

آخر الأخبار
موجة التهاب الكبد في سوريا.. قراءة هادئة في الأرقام والوقائع الميدانية تحويل رحلات جوية من دمشق إلى عمّان بسبب الضباب وزير الخارجية الإيطالي يدعو إلى مشاريع مشتركة مع السعودية في سوريا استكمالاً للمسار الدبلوماسي السوري الأميركي.. وفد من "الكونغرس" يزور دمشق استئناف الترانزيت عبر سوريا.. خطوة استراتيجية لتعافي الاقتصاد وتنشيط التجارة الإقليمية معركة التحرير في الاقتصاد.. من الاحتكار إلى الدولة الإنتاجية توقيت الزيارة الذي يتزامن مع عيد التحرير له رمزية...ممثلو الدول الأعضاء في مجلس الأمن في زيارة مرتقب... الاقتصاد الدائري.. مسار جديد لمواجهة التحديات البيئية والخدمية القطاع الصحي في حمص.. تقييمات ميدانية تكشف مزيجاً من التحسن والشكاوى اطلبوا الإعمار ولو في الصين! طلاب المهجر بين فرحة العودة وصعوبات الاندماج.. الفجوة اللغوية في صدارة التحديات لقاءات ندية في دوري المؤتمر كومباني وفابريغاس.. جيل مدربين شباب يصنع مستقبل الكرة الأوروبية الحياة تعود إلى ملاعبنا بعد منتصف الشهر القادم صوت النساء في مواجهة العنف الرقمي صورةٌ ثمنها مئات آلاف الشهداء المواطن يدفع الثمن واتحاد الحرفيين يعد بالإصلاح عندما تكون المنتخبات الوطنية وسيلة وليست غاية! أولى أمطار دمشق تكشف ضعف جاهزية شبكات التصريف خبراء: "يتم حشد المكونات السورية على طاولة العاشر من آذار"