دوري السلة.. الكرامة آخر المتأهلين لنصف النهائي

 

الثورة – ريم عبدو:
أكمل فريق الكرامة (حامل اللقب) عقد المتأهلين إلى الدور نصف النهائي (المربع الذهبي) من الدوري السوري لكرة السلة للرجال بعدما حسم موقعته الهامة أمام منافسه فريق الجيش لمصلحته بالفوز بفارق ثلاث نقاط 75-72 في المباراة التي أجريت بينهما في صالة غزوان أبو زيد بحمص.
ورغم البداية القوية للجيش الذي تقدم في الربع الأول 9-20 ، تمكن الكرامة من تقليص الفارق في الربع الثاني بالتفوق 23-18 لينتهي النصف الأول لمصلحة الجيش (32-38).
وعاد الجيش ليتقدم في الربع الثالث 17-19، وكان منعرج اللقاء في الربع الرابع عندما تفوق الكرامة 26-15 لينهي المباراة بالفوز بفارق 3 نقاط كانت كافية من أجل بلوغ المربع الذهبي مع بقاء مباراة أخيرة له أمام جاره الوثبة ستقام الجمعة القادمة. أما الجيش الذي كان بحاجة للفوز ، فقد ودّع المنافسة مع إنهاء مبارياته في الدوري المنتظم محققاً 15 فوزاً و7 خسارات.
وكانت أندية الوحدة والأهلي والجلاء قد ضمنت بطاقة العبور إلى المربع الذهبي.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"