المحامي زهوة: العفو عطاء كبير في العيد المبارك

الثورة – دمشق – عادل عبد الله:

أكد المحامي عيسى زهوة لصحيفة “الثورة” أن العيد أصبح عيدين.. لمَ لا وسيد الوطن كما عودنا السبّاق للمكرمات وللتسامح (والعافين عن الناس والله يحب المحسنين)، هكذا كبير الوطن كان عطاؤه قبل عيد الفطر عفواً شاملاً عن أعمال الإرهاب البعيدة عن الدم.
أحب سيد للوطن أن تبقى سوريتنا سياجاً قوياً ومنيعاً فكانت منه هذه المكرمة.
وأضاف زهوة إنه عفو سياسي للذين تاهت أفكارهم وأعمالهم وضل بهم الطريق فكان مظلماً فأظلم أبصارهم وعقولهم عن شيء مهم، وهو الوطن الذي لا يقدر حبه بثمن.. الوطن الذي نفديه بأرواحنا وأبنائنا وأموالنا.
ولفت المحامي زهوة إلى أن اللجان المشكلة بدأت بعملها منذ ليلة وقفة عيد الفطر.. ونوه بأنه ليس هناك حاجة لأحد أن يراجع سجناً أو أي مكان للتوقيف لأن اللجان تقوم من تلقاء نفسها بتشميل كل من شمله مرسوم سيد الوطن.. وقال: عاشت سورية قائداً وقيادة وجيشاً وشعباً.. وفطر سعيد.

آخر الأخبار
مشاريع صناعية تركية قيد البحث في مدينة حسياء الصناعية تطوير القطاع السياحي عبر إحياء الخط الحديدي الحجازي محافظ درعا يلتقي أعضاء لجنة الانتخابات الفرعية تجهيز بئر "الصفا" في المسيفرة بدرعا وتشغيله بالطاقة الشمسية توسيع العملية العسكرية في غزة.. إرباكات داخلية أم تصدير أزمات؟. "الذكاء الاصطناعي" .. وجه آخر  من حروب الهيمنة بين الصين و أميركا الجمعية السورية لرعاية السكريين.. خدمات ورعاية.. وأطفال مرضى ينتظرون الكفلاء مدارس الكسوة والمنصورة والمقيليبة بلا مقاعد ومياه وجوه الثورة السورية بين الألم والعطاء يطالبون بتثبيت المفصولين.. معلمو ريف حلب الشمالي يحتجّون على تأخر الرواتب تقصير واضح من البلديات.. أهالٍ من دمشق وريفها: لا صدى لمطالبنا بترحيل منتظم للقمامة ماذا لو أعيد فرض العقوبات الأممية على إيران؟ "زاجل" متوقف إلى زمن آجل..مشكلة النقل يوم الجمعة تُقّيد حركة المواطنين في إدلب وريفها الدولة على شاشة المواطن..هل يمكن أن يرقمن "نيسان 2026" ثقة غائبة؟ تعزيز الشراكة السورية- السعودية في إدارة الكوارث بين الآمال والتحديات.."التربية" بين تثبيت المعلمين وتطوير المناهج "العودة إلى المدرسة".. مبادرة لتخفيف الأعباء ودعم ذوي الطلاب "بصمة فن" في جبلة.. صناعة وبيع الحرف اليدوية إسرائيل تبدأ هجوماً مكثفاً على غزة المشاريع السعودية في سوريا.. من الإغاثة الإنسانية إلى ترسيخ الحضور الإقليمي