لتأجيج الحرب.. إيطاليا تستعد لإرسال دفعة أسلحة جديدة لأوكرانيا

الثورة:
كتبت صحيفة “ميسانجيرو” الإيطالية، اليوم الأحد، أن إيطاليا تعد مشروع قرار جديد حول إمدادات الأسلحة لأوكرانيا، مما يشكل دفعة رابعة من الأسلحة منذ بدء النزاع الأوكراني.
ومن المتوقع أن يتم اتخاذ القرار النهائي بهذا الخصوص بعد قمة الناتو في نهاية الشهر الجاري بعد موافقة الحلفاء في الحلف.
وونقلت وكالة تاس عن الصحيفة الإيطالية قولها أيضا بأنه من غير المحتمل أن ترسل روما معدات عسكرية أكثر تطورا وأسلحة عالية التقنية بسبب نقصها، فضلا عن التدريب غير الكافي للجيش الأوكراني. كما لن ترسل إيطاليا أسلحة بعيدة المدى إلى أوكرانيا.
ولا يستبعد في الوقت ذاته أن الإيطاليين قد يسهمون بقسط كبير في إعداد العسكريين الأوكرانيين لاستخدام الأسلحة الغربية.
وأكدت الحكومة الإيطالية عزمها على مواصلة تقديم المساعدة لأوكرنيا بما في ذلك المساعدة العسكرية الدفاعية الضرورية، حتى بغض النظر عن معارضة الحزبين المشاركين في الائتلاف الحاكم وهما حزب “ليغا” و”حركة “5 نجوم”.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"