طهران تدين الحظر الأميركي على وزارة الأمن الإيرانية

الثورة:
أدان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني بشدة، خطوة وزارة الخزانة الأميركية في فرض الحظر مرارا على وزارة الأمن الإيرانية ووزيرها.
ونقلت وكالة ارنا عن كنعاني قوله في تصريح له اليوم السبت بأن الحظر الجديد كإجراءات الحظر الأميركية غير القانونية السابقة ضد وزارة الأمن، لن يكون قادرا أبدا على إضعاف صمود الشعب الإيراني، وأضاف: إن الإعلان عن الدعم الفوري من قبل أميركا للاتهام الفارغ من قبل حكومة ألبانيا ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية وما تلاه من إجراءات سريعة لواشنطن في فرض حظر متكرر على وزارة ووزير الأمن في الجمهورية الإسلامية الإيرانية من خلال اللجوء إلى نفس الاتهام الزائف وغير المثبت، يظهر بوضوح أن مصمم هذا السيناريو ليس الحكومة الألبانية، بل الحكومة الأميركية.
وكانت وزارة الخزانة الأمريكية فرضت حظرا جديدا على وزارة الأمن الإيراني ووزيرها إسماعيل الخطيب بذريعة قرصنة مزعومة من قبلها استهدفت ألبانيا العضو بحلف شمال الأطلسي “الناتو”.

آخر الأخبار
"تربية حلب" ترحب بقرار دمج معلمي الشمال في ملاكها شراكة في قيم المواطنة والسلام.. لقاء يجمع وزير الطوارئ وبطريرك السريان الأرثوذكس الاستثمار في البيانات أحد أعمدة التنمية معاون وزير الداخلية يبحث تأمين مقارّ جديدة للشؤون المدنية بدرعا انطلاق "مؤتمر  صناعة الإسمنت والمجبول البيتوني في سوريا 2025" محافظ دمشق: لا صلاحيات للمحافظة بإلغاء المرسوم 66 الملتقى الاقتصادي السوري - النمساوي - الألماني 2025.. يفتح باب الفرص الاستثمارية  تعزيز الصحة النفسية ضرورة  حياتية بعد الأزمات   "ملتقى تحليل البيانات".. لغة المستقبل تصنع القرار يوم توعوي للكشف المبكر عن سرطان الثدي في مستشفى حلب الجامعي أدوية ومستهلكات طبية لمستشفى الميادين الوطني  معمل إسمنت بسعة مليون طن يوفر 550 فرصة عمل  "التربية والتعليم" تطلق عملية دمج معلمي الشمال بملاك "تربية حلب"   مونديال الناشئات.. انتصارات عريضة لإسبانيا وكندا واليابان العويس: تنظيم العمل الهندسي أساس نجاح الاستثمار في مرحلة الإعمار  التحليل المالي في المصارف الإسلامية بين الأرقام والمقاصد تعاون سوري – سعودي لتطوير السكك الحديدية وتعزيز النقل المشترك شراكات استراتيجية تدعم التخطيط الحضري في دمشق تسهيل الاستثمار في سوريا بين التحديات الحكومية والمنصات الرقمية مواجهات أميركا مع الصين وروسيا إلى أين؟