انطلاق توزيع بطاقة جريح الوطن الالكترونية

الثورة:
بدأ مشروع جريح الوطن اليوم توزيع بطاقة جريح الوطن الالكترونية بمزايا وتسهيلات عديدة لتكون بمثابة البطاقة التعريفية عن الإصابة الحربية ويمكن للجريح بموجبها تسيير معاملاته دون الحاجة إلى حمل أي أوراق إضافية تثبت الإصابة.
وأوضح مشروع جريح الوطن عبر صفحته في فيسبوك أن البطاقة ستمنح لجميع جرحى العمليات الحربية المنضمين إلى المشروع من نسب عجز 40 بالمئة وما فوق وستكون بداية التوزيع من جرحى العجز الكلي حيث يتكفل فريق المشروع بإيصال البطاقة إليهم سواء في منازلهم أو ضمن مراكز مجهزة لهذا الغرض.
وأشار المشروع إلى أنه يليها مباشرة توزيع البطاقة لجرحى العجز تحت الكلي والجزئي 40 حتى 79 بالمئة ضمن مراكز البطاقة الذكية المنتشرة في المحافظات السورية كافة.
ودعا المشروع جرحى العمليات الحربية من شريحة العجز تحت الكلي والجزئي لحصولهم على البطاقة من مراكز البطاقة الذكية اصطحاب بيان قيد عائلي جديد وصورة عن الهوية وصورتين شخصيتين (بخلفية بيضاء) ليتلقى الجرحى المستحقون رسائل نصية لاستلام بطاقاتهم إما من قبلهم شخصياً أو من ينوب عنهم بموجب وكالة عامة سارية المفعول أو وكالة خاصة باستلام بطاقة جريح الوطن.
ولفت المشروع إلى أن البطاقة تحمل مجموعة واسعة من المزايا والتسهيلات أبرزها تخفيض أجور النقل 50 بالمئة وتبسيط إجراءات القرض الشخصي وتخفيض نسبة الفائدة عليه، وكذلك إعفاء حامل البطاقة من رسوم وضرائب تأسيس المشاريع الصغيرة والمتناهية الصغر، ومنحه خط (m t n) ودقائق ورسائل وباقات إنترنت شهرية مجانية، واشتراكات مجانية بالأندية والمنشآت الرياضية التابعة إلى الاتحاد الرياضي، وارتياد المراكز الثقافية مجاناً، كما ستتضمن مزايا للجرحى الجامعيين لجهة المفاضلة والسكن الجامعي.

آخر الأخبار
البنك المركزي.. توجه عربي ودولي لتطوير القطاع المصرفي موجة التهاب الكبد في سوريا.. قراءة هادئة في الأرقام والوقائع الميدانية تحويل رحلات جوية من دمشق إلى عمّان بسبب الضباب وزير الخارجية الإيطالي يدعو إلى مشاريع مشتركة مع السعودية في سوريا استكمالاً للمسار الدبلوماسي السوري الأميركي.. وفد من "الكونغرس" يزور دمشق استئناف الترانزيت عبر سوريا.. خطوة استراتيجية لتعافي الاقتصاد وتنشيط التجارة الإقليمية معركة التحرير في الاقتصاد.. من الاحتكار إلى الدولة الإنتاجية توقيت الزيارة الذي يتزامن مع عيد التحرير له رمزية...ممثلو الدول الأعضاء في مجلس الأمن في زيارة مرتقب... الاقتصاد الدائري.. مسار جديد لمواجهة التحديات البيئية والخدمية القطاع الصحي في حمص.. تقييمات ميدانية تكشف مزيجاً من التحسن والشكاوى اطلبوا الإعمار ولو في الصين! طلاب المهجر بين فرحة العودة وصعوبات الاندماج.. الفجوة اللغوية في صدارة التحديات لقاءات ندية في دوري المؤتمر كومباني وفابريغاس.. جيل مدربين شباب يصنع مستقبل الكرة الأوروبية الحياة تعود إلى ملاعبنا بعد منتصف الشهر القادم صوت النساء في مواجهة العنف الرقمي صورةٌ ثمنها مئات آلاف الشهداء المواطن يدفع الثمن واتحاد الحرفيين يعد بالإصلاح عندما تكون المنتخبات الوطنية وسيلة وليست غاية! أولى أمطار دمشق تكشف ضعف جاهزية شبكات التصريف