سجاد دمشق أقل من السوق بـ ٥٠ ألف ليرة للمتر

الثورة ـ وفاء فرج:
كشف مدير سجاد دمشق عمار الهلال عن بدء تزويد منافذ البيع بتشكيلة واسعة من السجاد الصوفي ١٠٠% وتجهيز صالة المؤسسة النسيجية في السبع بحرات بشكل كامل مع توافر كامل القياسات وبالألوان والنقشات، وكذلك افتتاح معرضها في باب سريجة بالتعاون مع نقابة الغزل والنسيج بدمشق، علما أن هناك عقد اتفاق مع شركة المغازل والمناسج لعرض وبيع منتجات المعمل في صالة باب شرقي التابع لشركة المغازل وصالة القزاز التابعة لشركة الالبسة الداخلية بالاضافة الى صالات السورية للتجارة .
وبين هلال للثورة ان الاسعار التي يباع فيها السجاد منافسة حيث يباع متر السجاد في الاسواق ما بين ١٣٠ الى ١٤٠ ألف ليرة والسجاد الصناعي من خيط النايلون بـ ١٠٥ الاف ليرة، وسعر المتر الذي ينتجه المعمل يباع بنحو ٧٢ الف ليرة بأقل من السوق للسجاد المثيل يصل الى نحو ٥٠ الف واكثر وبجودة ومواصفة عالية.
ونوه هلال الى وجود صعوبات في تزويد الصالات بالمنتج نتيجة عدم توافر وسائل نقل كبيرة لدى المعمل والموجود منها يحتاج الى صيانات واصلاح وأن الإجراءات المتبعة في الاصلاح بطيئة جدا ونحتاج الى مرونة أكبر .

آخر الأخبار
البنك المركزي.. توجه عربي ودولي لتطوير القطاع المصرفي موجة التهاب الكبد في سوريا.. قراءة هادئة في الأرقام والوقائع الميدانية تحويل رحلات جوية من دمشق إلى عمّان بسبب الضباب وزير الخارجية الإيطالي يدعو إلى مشاريع مشتركة مع السعودية في سوريا استكمالاً للمسار الدبلوماسي السوري الأميركي.. وفد من "الكونغرس" يزور دمشق استئناف الترانزيت عبر سوريا.. خطوة استراتيجية لتعافي الاقتصاد وتنشيط التجارة الإقليمية معركة التحرير في الاقتصاد.. من الاحتكار إلى الدولة الإنتاجية توقيت الزيارة الذي يتزامن مع عيد التحرير له رمزية...ممثلو الدول الأعضاء في مجلس الأمن في زيارة مرتقب... الاقتصاد الدائري.. مسار جديد لمواجهة التحديات البيئية والخدمية القطاع الصحي في حمص.. تقييمات ميدانية تكشف مزيجاً من التحسن والشكاوى اطلبوا الإعمار ولو في الصين! طلاب المهجر بين فرحة العودة وصعوبات الاندماج.. الفجوة اللغوية في صدارة التحديات لقاءات ندية في دوري المؤتمر كومباني وفابريغاس.. جيل مدربين شباب يصنع مستقبل الكرة الأوروبية الحياة تعود إلى ملاعبنا بعد منتصف الشهر القادم صوت النساء في مواجهة العنف الرقمي صورةٌ ثمنها مئات آلاف الشهداء المواطن يدفع الثمن واتحاد الحرفيين يعد بالإصلاح عندما تكون المنتخبات الوطنية وسيلة وليست غاية! أولى أمطار دمشق تكشف ضعف جاهزية شبكات التصريف