يوم انتخابي في غرفة صناعة دمشق

الثورة ـ وفاء فرج:

انطلقت صباح اليوم عملية الاقتراع لانتخاب مجلس إدارة غرفة صناعة دمشق وريفها، حيث شهد إقبالاً ملحوظاً وحضوراً كبيراً للناخبين من القطاعين الكيميائي والهندسي وذلك في الخيمة الانتخابية المقامة أمام مقر الغرفة بحضور اللجنة المشرفة على الانتخابات والتي اتخذت كافة الإجراءات الكفيلة لتسهيل العملية الانتخابية.
وبحسب المراقبين فإن نسبة التصويت للقطاع الكيميائي بلغت ٣٥% وللقطاع الهندسي و13 ٪ وذلك بعد 6 ساعات من بدء الانتخابات، كما بلغ عدد المصوتين حتى الساعة الثانية من ظهر اليوم 319 ناخباً منهم 275 للقطاع الكيميائي و44 ناخباً للقطاع الهندسي.
ومن المتوقع بحسب المراقبين أن تشهد الساعات المقبلة ازدياداً ملحوظاً بعدد الناخبين مع قدوم الصناعيين من مدينة عدرا الصناعية، والتي تضم النسبة الاكبر من الناخبين.
وأرجع المراقبون كثافة التصويت في القطاع الكيميائي إلى حدة المنافسة بين القائمتين المتنافستين قائمة الأمل وقائمة العمل، فيما المنافسة من 75 ناخباً في القطاع الكيميائي أدلوا بأصواتهم بعد مرور 3 ساعات على فتح صناديق الاقتراع، وهو ما يعادل 10 % من نسبة من يحق لهم الانتخاب.

آخر الأخبار
البنك المركزي.. توجه عربي ودولي لتطوير القطاع المصرفي موجة التهاب الكبد في سوريا.. قراءة هادئة في الأرقام والوقائع الميدانية تحويل رحلات جوية من دمشق إلى عمّان بسبب الضباب وزير الخارجية الإيطالي يدعو إلى مشاريع مشتركة مع السعودية في سوريا استكمالاً للمسار الدبلوماسي السوري الأميركي.. وفد من "الكونغرس" يزور دمشق استئناف الترانزيت عبر سوريا.. خطوة استراتيجية لتعافي الاقتصاد وتنشيط التجارة الإقليمية معركة التحرير في الاقتصاد.. من الاحتكار إلى الدولة الإنتاجية توقيت الزيارة الذي يتزامن مع عيد التحرير له رمزية...ممثلو الدول الأعضاء في مجلس الأمن في زيارة مرتقب... الاقتصاد الدائري.. مسار جديد لمواجهة التحديات البيئية والخدمية القطاع الصحي في حمص.. تقييمات ميدانية تكشف مزيجاً من التحسن والشكاوى اطلبوا الإعمار ولو في الصين! طلاب المهجر بين فرحة العودة وصعوبات الاندماج.. الفجوة اللغوية في صدارة التحديات لقاءات ندية في دوري المؤتمر كومباني وفابريغاس.. جيل مدربين شباب يصنع مستقبل الكرة الأوروبية الحياة تعود إلى ملاعبنا بعد منتصف الشهر القادم صوت النساء في مواجهة العنف الرقمي صورةٌ ثمنها مئات آلاف الشهداء المواطن يدفع الثمن واتحاد الحرفيين يعد بالإصلاح عندما تكون المنتخبات الوطنية وسيلة وليست غاية! أولى أمطار دمشق تكشف ضعف جاهزية شبكات التصريف