المطالبة بدعم الصناعات البلاستيكية بحلب

الثورة – حلب – جهاد اصطيف:

تركزت طروحات أعضاء لجنة الصناعات البلاستيكية خلال اجتماعها اليوم في مقر غرفة الصناعة بحلب على الانعكاس السلبي لارتفاع أسعار الحبيبات البلاستيكية المستوردة على مجمل الصناعات البلاستيكية وعلى أسعار المنتجات وانخفاض المبيعات، داعين إلى دعم هذه الصناعة من خلال تخفيض نسبة تمويل المستوردات للحبيبات لتصبح 20% بدلاً من 100% لتمكين الصناعيين من استمرار العمل والإنتاج وتأمين المواد الأولية، مع التأكيد على تخفيض الأسعار الاسترشادية الحالية للطن الواحد من الحبيبات.
ودعا الحضور إلى معاودة توزيع المشتقات النفطية للمنشآت الصناعية في المدينة الصناعية وفق آلية ونسبة التوزيع التي كانت عليه في السابق بسبب التقنين الكهربائي المطبق على المدينة الصناعية بالشيخ نجار.
كما تقرر خلال الاجتماع رفع كتاب لوزارة الكهرباء للموافقة على تمديد القرار الخاص بالسماح للصناعيين تركيب عدادات كهربائية مؤقتة لمدة عام إضافي وذلك لدعم العمل والإنتاج والصناعة الوطنية.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"