٢٨٠٠ طن الدفعة الأولى المسلمة من الأقطان للمؤسسة النسيجية

الثورة – وفاء فرج:

بلغت الأقطان المسلمة من مؤسسة حلج وتسويق الأقطان إلى مؤسسة الصناعات النسيجية نحو ٢٨٠٠ طن من القطن المحلوج من أصل الكميات المقدرة للموسم الحالي والبالغة حوالي ٥ آلاف طن، حيث سيتم توزيعها على شركات الغزل لتصنيعها علماً أن هذه الكميات المسلمة والتي لم يتم تسلمها غير كافية ولا تغطي حاجة الشركات حسب رأي المؤسسة النسيجية.
وكشف تقرير للمؤسسة النسيجة أن إجمالي قيمة العقود الموقعة خلال العام الماضي والمدورة إلى هذا العام ٢٠٢٣ بلغت نحو ٦٢ ملياراً و٢٧٩ مليون ليرة توزعت على شركات الخماسية بنحو ٩ مليارات و٦٧٦ مليون ليرة وشركة الدبس بنحو ٣٢ ملياراً و٩٠٢ مليون ليرة وشركة الألبسة الجاهزة وسيم بنحو ٢ مليار و٣٤٩ مليون ليرة والشركة الصناعية للملبوسات الجاهزة بحلب ٢مليار و٥٠٨ ملايين ليرة وشركة الجوارب والنايلون ٧٥٦ مليون ليرة وشركة نسيج اللاذقية نحو ١٣ ملياراً و٥٥٦ مليون ليرة وشركة الوليد للغزل ٥١ مليوناً و٩٦٠ ألف ليرة
وذكرت المؤسسة أن هذه العقود منها ما هو منفذ ومنها ما هو قيد التنفيذ ومدور من العام الماضي.

آخر الأخبار
تعاون متجدد بين وزارة الطوارئ واليونيسف لتعزيز الاستجابة تبادل الخبرات والاستثمارات السياحية مع الإمارات اجتماعات وزارية مشتركة في الرياض.. فرص استثمارية واعدة وتعاون زراعي استكمال مشروع دار المحافظة بدرعا ينطلق من جديد حماة تستعد لانطلاق مهرجان ربيع النصر إدخال بطاطا وخضار مستوردة يلحق خسائر  بمزارعي درعا طرطوس تبحث رؤيتها الاستثمارية والتنموية أبناء عشائر السويداء يؤكدون حقهم في العودة لمنازلهم وأراضيهم منصة صحية ومركز تدريب سعودي- سوري مستشفى دمر التخصصي بالأمراض الجلدية يفتح أبوابه لخدمة المرضى الاستثمار في سوريا قراءة في تجارب معرض دمشق الدولي الليرة تتراجع والذهب يتقدم "تجارة حلب".. إعادة تنشيط الحركة الاقتصادية مع وفد تركي "إدمان الموبايل".. خطر صامت يهدد أطفالنا د. هلا البقاعي: انعكاسات خطيرة على العقول السباق النووي يعود إلى الواجهة.. وتحذيرات من دخول 25 قوة نووية جديدة ترامب: اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار في غزة.. و"حماس" مستعدة للتفاوض الحرب الروسية - الأوكرانية.. بين "التحييد الاستراتيجي" والتركيز على "العمليات الهجومية" أسماء أطفال غزة تتردد في شوارع مدريد العراق يعيد تأهيل طريق استراتيجي لتنشيط التجارة مع سوريا التحولات السياسية وانعكاسها على رغبة الشباب السوري المغترب بالعودة