رجل محظوظ يعثر على كتلة ذهب ضخمة ..!

الثورة:

عثر رجل أسترالي يهوى البحث عن الكنوز على كتلة ذهبية تقدّر قيمتها بـ160 ألف دولار تقريبا.
وتمكن الرجل الذي لم يكشف عن اسمه من العثور على الكتلة الذهبية في منطقة حقول الذهب بفيكتوريا، والتي تعد من المناطق الغنية بالمعدن الأصفر، واستقطبت الباحثين عن الكنوز من القرن التاسع عشر.

حيث قيّم الكتلة واشتراها، قوله إنها أكبر كمية ذهب مجتمعة شاهدها في حياته المهنية التي استمرت 43 عاما.

فان قيّم الكتلة الصلبة التي يبلغ وزنها 4.6 كيلوغراما، والتي عثر عليها الرجل باستخدام جهاز لكشف المعادن، وتوصل إلى أن ما يزيد قليلا عن نصف وزن الصخرة يتكون من الذهب، أي ما يعادل 2.6 كيلوغراما.

وأخيرا قيّم كامب ثمن كامل الصخرة مع الذهب بمبلغ 160 ألف دولار أميركي.

وأوضح كامب أن اكتشاف الرجل دليل على أنه لا يزال هناك ذهب موجود في فيكتوريا في ما يسمى بـ”المثلث الذهبي” أو “حقول الذهب”، مضيفا أن المنقبين الناشئين يجب أن يكونوا مثابرين على البحث عن الذهب.

آخر الأخبار
عيون ترقب أولويات وضمانات الاستثمار ..هل تكون سوريا القبلة الأولى ؟ بمشاركة 100علامة تجارية.. مهرجان النصر ينطلق غداً في الكسوة    الأطفال أكثر إصابة.... موجة إسهال تجتاح مدينة حلب الامتحانات تطفئ الشبكة .. بين حماية النزاهة و" العقاب الرقمي الجماعي " ! خطر صامت يهدد المحاصيل والماشية.. حملة لمكافحة "الباذنجان البري" بحلب  التحول الرقمي ضرورة لزيادة إنتاجية المؤسسات  الدولار.. انخفاض طفيف وأونصة الذهب تسجل 42.5 مليون ليرة "مياه اللاذقية": ٢٠٠٠ ضبط مخالفة مائية وإنجاز خمسة مشاريع رئيسة سلام: تعاون مباشر مع سوريا لضبط الحدود ومكافحة التهريب مع عودة "سويفت" لسوريا.. هل يتم الوصول للخدمات المالية الدولية بسهولة وشفافية؟ ما وراء إيقاف استيراد السيارات المستعملة؟ قرار ترامب.. باب في سور العقوبات حول دمشق أم هدم له؟ تشغيل وإحداث 43 مخبزاً في حلب منذ التحرير منتدى تقني سوري ـ أردني في دمشق الشهر الجاري   توعية وترفيه للحد من عمل الأطفال بريف القنيطرة إزالة بسطات وأكشاك في جبلة بين أخذ ورد خطوة للأمام أم تراجع في الخدمات؟  السورية للمحروقات تلغي نظام "الدور الإلكتروني" للغاز   معامل الكونسروة بدرعا تشكو ارتفاع تكاليف الإنتاج..  المزارعون: نحن الحلقة الأضعف ونبيع بخسارة   هاجس ارتفاع الأسعار.. يقض مضجع زيادة رواتب مجزية وغير تضخمية سوريا تطوي صفحة العزلة والعقوبات وتنطلق نحو بناء الثقة إقليمياً ودولياً