كأس الجمهورية لكرة القدم الأهلي فقد لقبه وتشرين أبعد بطل الدوري

الثورة – هشام اللحام:
جرّد فريق جبلة فريق الأهلي من لقبه بطل كأس الجمهورية بالفوز عليه بهدف سجله هدافه محمود البحر في واحدة من مباريات الدور ثمن النهائي لهذه المسابقة.
وفي مباراة أخرى من هذا الدور خرج الفتوة بطل الدوري بخسارته أمام فريق تشرين بركلات الترجيح ٤/٥بعد تعادلهما في وقتي المباراة الاصلي والإضافي بهدفين لكل منهما، وتعد المباراة تمهيد واختبار قبل المباراة الفاصلة المقررة بين الفريقين للترشح لمسابقة كأس الاتحاد الآسيوي والتي ستجري في الخامس والعشرين من الشهر الجاري.
وتأهل الوحدة للدور ربع النهائي بالفوز على الحرية بصعوبة ١/٢، وعاني الكرامة قبل الفوز وتجاوز فريق نبل بهدفين، وفاز الجيش على جاره الشرطة بصعوبة أيضاً بثلاثة أهداف مقابل هدفين، وتغلب المجد على الطليعة بركلات الترجيح ٢/٤بعد التعادل من دون اهداف، ولم يجد الوثبة صعوبة في تجاوز تلبيسة وبسبعة اهداف نظيفة.
هذا وتستكمل غداً مباريات هذا الدور بمباراة المحافظة وحطين.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"