هانـغـجــو تستضيف أكبر ألعاب آسيوية في التــاريــخ

الثورة- هراير جوانيان:
أفاد منظّمو دورة الألعاب الآسيوية، التي كان من المفترض أن تستضيفها مدينة هانغجو الصينية في 2022 لكن جائحة كورونا فرضت تأجيلها إلى أيلول 2023، أنها ستكون الأكبر في تاريخ هذه الألعاب القارية.
وجاء قرار تأجيل آسياد هانغجو بعد أكثر من عامين على بداية تفشي فيروس كورونا، وذلك نتيجة موجة جديدة من الإصابات بكوفيد-19 ما أدى في حينها إلى إغلاق العديد من المدن وحجز الملايين من السكان في منازلهم.

ومن المفترض أن يشارك أكثر من 12500 رياضي من 45 دولة ومنطقة في هذه الألعاب الآسيوية التي ستجمع أكبرعدد من الرياضيين في التاريخ، وفق ما أفاد أحد مسؤولي اللجنة المنظمة جيونغ دينغ.
وستُقام الألعاب التي تعتبر إحدى أكبر الأحداث الرياضية في العالم، في 56 موقعاً على أن يقيم الرياضيون في قرية ألعاب مجهزة بخدمات نقل ومركز إعلامي.
وستتنافس وفود من جميع أنحاء المنطقة على ميداليات في 40 رياضة، بما في ذلك التخصصات الناشئة مثل لعبة اللوحة الإستراتيجية (غو)، برايك دانس والرياضات الإلكترونية.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"