قريباً.. طائرات إسعاف لحالات الطوارئ

 ترجمة – رشا غانم:

قد يبدو الأمر وكأنه شيء من سلسلة الخيال العلمي الكلاسيكية، لكن هذه المركبة الطائرة التي تشبه سفينة الفضاء يمكن أن تكون سيارة إسعاف في المستقبل، وتم تصميمها لحالات الطوارئ بسرعة 288 ميلاً في الساعة، بهدف الوصول إلى مكان الحادث في غضون ثماني دقائق فقط.
يقول جاكوب ريس- الرئيس التنفيذي للشركة المخترعة:” تتميز طائرة eVTOL بالإقلاع والهبوط العمودي الكهربائي بما يُعرف بتصميم جليسة الذيل، كما تقلع السيارة عمودياً مثل طائرة هليكوبتر ولكنها تنحرف جانبياً بحيث تسافر أفقياً بمجرد وصولها إلى ارتفاع عال، كما سيتم بناؤها بعناصر هيكلية بين مراوحها الثمانية والتي ستكون بمثابة أجنحة ذات سطحين.”
هذا وتريد الشركة أن تكون الطائرة قادرة على سرعات اندفاعية تبلغ 250 عقدة، والتي تدعي الشركة أنها ستجعلها أسرع شكل من أشكال النقل الشخصي المستدام، وهدفها هو أن تكون قادرة على الوصول إلى أي موقع في غضون 31 ميلاً (50 كم) في أقل من ثماني دقائق، ومع ذلك، فإنها لن تحل محل سيارات الإسعاف التقليدية.
المصدر – ديلي ميل

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟