الروبوت «فيكتوريا» تلد طفلها الـ 100 …!

الثورة:

لا يتوقف عالم الروبوتات عن إدهاشنا فقد استطاعت اقتحام كافة المجالات لمساعدة البشر على إنجاز مهامهم، فتارة نجد روبوتات تطمح لحكم العالم أفضل من البشر، وتارة أخرى نجد روبوتاً يساعد البشر على مواجهة موجات الحر، وآخر يقود فرقة موسيقية ببراعة فائقة، ولكن هذه المرة الأمر تعدى الخيال !،

لنتعرف على الروبوت فيكتوريا، التي تمتلك قلباً ينبض وتتنفس وتتألم وتنزف الدماء، كما احتفلت مؤخراً بولادة طفلها الـ 100 على مر 5 سنوات.
تحاكي الروبوت فيكتوريا عملية الولادة تماماً كامرأة حقيقية، بمعدات حقيقية يباشر الأطباء عملهم لتوليد فيكتوريا بعد أن تخضع للتخدير، حيث ينسب لها الفضل في تعليم الطواقم الطبية كيفية التصرف في كل سيناريوهات الولادة، بدءاً من مضاعفات الحمل المبكرة والولادات عالية الخطورة، وحتى حالات الطوارئ ورعاية الرضع بعد الولادة، الذين يحاكون أيضاً في تصميمهم الرضع الحقيقيين ويتنفسون ويبكون مثلهم تماماً، روبوت فيكتوريا صممه مجموعة طلاب من كلية الطب في جامعة أوهايو الأمريكية، وكلف تصميمه 63 ألف دولار.

أما شقيقتها لوسي فتكلف تصميمها 75 ألف دولار، وتتجول بالمستشفيات لتعلم السيدات آلية الولادة الطبيعية للحد من حالات الولادة القيصرية، كما تساعد الأطباء والمتدربين على تعلم طرق التعامل المثلى مع حالات الولادة المختلفة وسط الظروف الطارئة.

آخر الأخبار
سوريا تتصدّرمسابقة الخطلاء 12 عملية لمكافحة المخدرات في درعا تركيا وسوريا.. تأكيد على عمق العلاقات الاستراتيجية والمصالح المشتركة مركز الملك سلمان يقدم نحو 12 ألف خدمة صحية للاجئين السوريين بالزعتري تصدير 5000 رأس غنم عواس إلى السعودية مبادرة للنهوض بالواقع الخدمي في مدينة الحراك إخماد حريق في الشيخ بدر الاستقرار النقدي.. ركيزة أساسية لأي مسار تنموي التقييم الغامض والعقود المزوّرة.. فوضى تنخر السوق العقارية "التفرغ العلمي".. ضبط عمل وحدات العمل المهني في جامعة اللاذقية ثورةٌ حقيقية في واقع التعليم العالي.. قرارات جريئة لم يسبق لها مثيل نحو مستقبل أكاديمي أفضل السّخرية من الكيماوي وتقديس الجلّاد".. كيف تحوّلت الدراما السورية إلى شريط وثائقي مزوّر؟! "الفأر الطبّاخ" بعد 18 عاماً عيوني" يعرض قصص المختفين والمفقودين احتراق 2500 دونم في جبال القاهر الحراجية في مصياف 20بالمئة إضافية للمعتمدين بطرطوس.. وأسطوانة غاز لمن لا يملكون " الذكية" مجلة الموقف الأدبي تتجاوز الخطوط الحمراء لثقافة البعث نور الملامح وظل الوقت في لوحات "رامبرانت" بيت ياشوط عطشى.. "مياه اللاذقية: لدينا حلول إسعافية مهرجانات وهران السينمائية