مخاتير دمشق مسؤولون عن مراقبة مخالفات البناء في أحيائهم

الثورة – دمشق – ثورة زينية:

دعا عضو المكتب التنفيذي في محافظة دمشق لقطاع التموين والشؤون الاجتماعية قيس رمضان، المخاتير ولجان الأحياء في العاصمة لضرورة التقيد بالتعليمات الناظمة لعمل المختار بالحدود الإدارية للحي، وعدم منح سندات الإقامة إلا لصاحب العلاقة شخصياً، وأن يكون مقيماً إقامة فعلية ضمن الحي بموجب سند تمليك أو عقد إيجار مصدق أصولاً، وتسجيل جميع سندات الإقامة الممنوحة في السجل الخاص بمنح هذه السندات.
وأشار رمضان لـ “الثورة” إلى أنه تم التوجيه للمخاتير بوجوب مراقبتهم لمخالفات البناء وإعلام المديريات المعنية عنها، وفي حال ضبط أي مخالفة لم يعلم المختار عنها سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحقه.
ونوه بأهمية دور المخاتير ولجان الأحياء المجتمعي في متابعة قضايا المواطنين وتسهيل أمورهم، والتعامل معهم بكل احترام، وبأنهم صلة الوصل بين المواطن والقطاعات الخدمية بالمحافظة، وعليهم مسؤولية نقل القضايا الخدمية العامة للمواطنين إلى المديرين وأعضاء المكتب التنفيذي في المحافظة لمتابعتها والعمل على حلها وفقا للأولويات والإمكانيات المتاحة.

آخر الأخبار
سوريا تستقبل العالم بحدث مميز تفاقم الانتهاكات ضد الأطفال عام 2024 أكثرها في فلسطين جناح وزارة المالية ..رؤية جديدة نحو التحول الرقمي خطوط جديدة للصرف الصحي في اللاذقية  رغيف بجودة أفضل.. تأهيل الأفران والمطاحن في منبج معرض دمشق الدولي.. الاقتصاد في خدمة السياسة قافلة مساعدات إغاثية جديدة تدخل إلى السويداء "دمشق الدولي".. منصة لتشبيك العلاقات الاقتصادية مع العالم رفع العقوبات وتفعيل "سويفت ".. بوابة لانتعاش الاقتصاد وجذب الثقة والاستثمارات سوريا تستعد لحدث غير مسبوق في تاريخها.. والأوساط الإعلامية والسياسية تتابعه باهتمام شديد سوريا تحتفي بمنتجاتها وتعيد بناء اقتصادها الوطني القطاع الخاص على مساحة واسعة في "دمشق الدولي" مزارعو الخضار الباكورية في جبلة يستغيثون مسح ميداني لتقييم الخدمات الصحية في القنيطرة معرض دمشق الدولي.. انطلاقة وطنية بعد التحرير وتنظيم رقمي للدخول برنامج الأغذية العالمي: المساعدات المقدمة لغزة لا تزال "قطرة في محيط" "المعارض".. أحد أهم ملامح الترويج والعرض وإظهار قدرات الدولة العقول الذهبية الخارقة.. رحلة تنمية الذكاء وتعزيز الثقة للأطفال وصول أول باخرة من أميركا الجنوبية وأوروبا إلى مرفأ طرطوس شهرة واسعة..الراحة الحورانية.. تراث شعبي ونكهات ومكونات جديدة