جريح الوطن يبدأ تدريب الدفعة الثالثة من الجرحى على التصنيع والتجميع الإلكتروني

الثورة:

أعلن مشروع جريح الوطن عن بدء تدريب الدفعة الثالثة من الجرحى على التصنيع والتجميع الإلكتروني.

وأوضح المشروع في منشور له عبر فيسبوك أن التدريب يوفر للجرحى فرص عمل ودخلاً مادياً جيداً، إضافة للمساهمة في النهوض بالإنتاج والصناعة في سورية والعمل في المنزل بما يتناسب مع طبيعة الإصابة للجرحى واستثمار أوقاتهم بشيء مفيد وتبادل الخبرات بين بعضهم وتعلم تقنيات أكثر، بما يتناسب مع سوق العمل وتطوير خبراتهم السابقة في هذا المجال.

وكان المشروع أطلق العام الماضي برنامجاً نوعياً لتدريب الجرحى في مجال الصناعة التكنولوجية والإلكترونية والتعاقد معهم للعمل ضمن منازلهم بعد تزويدهم بالمعدات اللازمة، في إطار سعيه الدائم لتمكين الجرحى اقتصادياً وتوظيف خبراتهم وشهاداتهم المهنية في سوق العمل والإنتاج.

آخر الأخبار
التسول الإلكتروني.. تسلق نحو الثراء من دون تعب رحيل المتطوع علاء خضور.. يجسد درساً في الإنسانية والعطاء مجزرة الغوطة الكيماوية.. جرح مفتوح ومسار عدالة لا يسقط بالتقادم سرّ تزامن استيراد المواد الغذائية مع جني المحاصيل المحلية مزارعو البطاطا في حمص: خسائرنا كبيرة أثر اللغة على الصحة النفسية والاجتماعية.. نحو لغة داعمة وشاملة معرض دمشق الدولي.. ذاكرة جمعية تعكس حيوية المجتمع السوري صورة المواجهة في صيدنايا.. رمز للعدالة والإنصاف في سوريا تشكيل "الحرس الوطني" في السويداء.. مشروع عسكري مثير للجدل بين الانفصال والرفض الشعبي ممارسات غير مشروعة تهدد المهنة في طرطوس.. صيد الأسماك في مهب الريح.. والصيادون أمام خسائر متلاحقة الدوريات الأوروبية.. خسارة أولى للسيتي وميلان وتعثر جديد للروخي بلانكوس مشاركة قياسية في بطولة كأس النصر  اتحاد كرة القدم بلا إدارة؟! الموسم الكروي على الأبواب وغموض يربك الأندية  منتخبنا السلوي للناشئات في بطولة آسيا  رغدان شحادة (للثورة): مواجهة الإمارات ستمنح منتخبنا فوائد عديدة رئيس الهيئة المركزية للرقابة : لن نتوانى عن ملاحقة كل من يتجاوز على حقوق الدولة والمواطن   الرئيس الشرع: محاسبة مرتكبي مجازر الكيماوي حق لا يسقط بالتقادم   حشرات وعناكب بالألبان والأجبان   تشجيعاً للاستثمار .. محافظ درعا يتفقد آثار بصرى الشام برفقة مستثمر سعودي  إبراز المعالم الوقفية وتوثيقها في المحافل الدولية بالتعاون مع "الإيسيسكو" معرض دمشق الدولي..ذاكرة تتجدد نحو تنمية مستدامة