الملحق الثقافي- ليلى مصطفى:
عينايَ بيتُكَ
وأنا ميناؤكَ الهادئ
يداكَ حارسي
الأمين
إلى بابِ الشمس
أعبرُ الزمنَ
بتوقيتِ غيمةٍ
راحلةٍ
إلى زمرّدِ عينيكَ
وخضرة الشوق
قبلَ الكلام
أرقدُ فيها
أندهُ موسيقا أناملكَ
دفءَ ضلوعكَ
وذاكرةَ الشتاء
هو اللّوذُ إليكَ
حينَ دوخة المطرِ
أصيرُ نقطةَ ضوءٍ
حين تفلتُ يدَ المساء
العدد 1173 – 9 -1 -2024