إلى الأمهات

الملحق الثقافي- سهير زغبور:
لأن الأم هي أولى المعلمات.. في حياة الإنسان.
ولأن التعليم ليس فقط مجرد مهنة يؤديها الإنسان كوظيفة.. إنما هو ذلك البعد الأخلاقي قبل كل شيء والعاطفي أيضاً.
ولا أقصد هنا إن أخص به المعلمات بل أمد جذوره المجازية إلى المعلمين أيضاً.
ولأنني أم.. ومعلمة.
ولأن أمي غادرتنا منذ زمن طويل.
ولأن كل تلك التفاصيل تصب في بوتقة الروح.
أجدني في منتصف الكلمة.
الأم مظلة أحمل مطر الكون فوق قصيدة
مازالت حبة قمح في قلبي.
سأترك لفصول العطاء إن تنبتها.
وحين تنمو.
أحب أن أقرأها بعيون كل من حولي.
خبز حياة.
كل عام وأنتم بخير.
والرحمة لمن غادرنا.. أمهات ومعلمون.
                          

العدد 1183 – 26 -3 -2024    

آخر الأخبار
خطة وطنية لإعادتها للحياة.. الحرائق تُهدد مستقبل الغابات  وزير الطوارئ رائد الصالح.. توقف النيران وبدء مرحلة التبريد.. لن نغادر قبل إخماد آخر شعلة نار ماجد الركبي: الوضع كارثي ويستدعي تدخلاً دولياً فورياً حاكم مصرف سورية المركزي: تمويل السكن ليس رفاهية .. وهدفنا "بيت لكل شاب سوري" عمليات إطفاء مشتركة واسعة لاحتواء حرائق ريف اللاذقية أهالي ضاحية يوسف العظمة يطالبون بحلّ عاجل لانقطاع المياه المستمر الشرع يبحث مع علييف في باكو آفاق التعاون الثنائي حافلات لنقل طلاب الثانوية في ضاحية 8 آذار إلى مراكز الامتحان عودة ضخ المياه إلى غدير البستان بريف القنيطرة النقيب المنشق يحلّق بالماء لا بالنار.. محمد الحسن يعود لحماية جبال اللاذقية دمشق وباكو.. شراكات استراتيجية ترسم معالم طريق التعافي والنهوض "صندوق مساعدات سوريا" يخصص 500 ألف دولار دعماً طارئاً لإخماد حرائق ريف اللاذقية تعزيز الاستقرار الأمني بدرعا والتواصل مع المجتمع المحلي دمشق وباكو تعلنان اتفاقاً جديداً لتوريد الغاز الطبيعي إلى سوريا مبادرات إغاثية من درعا للمتضررين من حرائق غابات الساحل أردوغان يلوّح بمرحلة جديدة في العلاقة مع دمشق.. نهاية الإرهاب تفتح أبواب الاستقرار عبر مطار حلب.. طائرات ومروحيات ومعدات ثقيلة من قطر لإخماد حرائق اللاذقية عامر ديب لـ"الثورة": تعديلات قانون الاستثمار محطة مفصلية في مسار الاقتصاد   130 فرصة عمل و470 تدريباً لذوي الإعاقة في ملتقى فرص العمل بدمشق مساعدات إغاثية تصل إلى 1317 عائلة متضررة في ريف اللاذقية"