المهندس عباس لـ “الثورة”: إجراءات وتجهيزات لتأمين نقل أفواج الحج

الثورة – دمشق – ناديا سعود:

أكد مدير مؤسسة الخطوط الجوية السورية المهندس حاتم عباس أنه تم اتخاذ كل التحضيرات والإجراءات ضمن مطار دمشق الدولي لتأمين نقل أفواج الحج، مع جدولة رحلات المغادرة، ومن المقرر تزويدنا اليوم بمواعيد رحلات العودة، إضافة لتأهيل صالة الحجاج رقم 2 بعد توقف 12 سنة عن استقبال الحجاج وتجهيزها بالموازين وأجهزة الكشف “سكانر”، إضافة إلى تجهيز كراس خاصة للأعمار الكبيرة للحجاج.. كما تم تجهيز صالتي ترانزيت إحداها كبيرة تتسع عدد ركاب الطائرة الكبيرة لحدود 280 راكباً، وأخرى تتسع لـ ما يقارب 200 راكب.

وقال لـ “الثورة”: قمنا بالتعاون مع المؤسسة العامة للطيران المدني بتجهيز حمامات مجهزة بالوضوء ومصليات بأكثر من مكان للرجال والنساء داخل صالة الركاب، مع تجهيز صالة الحجاج الخارجية للانتظار المؤقت، وخاصة لمن يصل من مناطق بعيدة قبل رحلاتهم بفترة من الزمن، مؤكداً أن الصالة مجهزة بكل المستلزمات من مكيفات وشاشات تلفزة وبرادات مياه وغيرها.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"