في الطريق لرقم قياسي.. الأهداف العكسية آفة يورو 2024

الثورة – هراير جوانيان:

من الظواهر الملفتة في بطولة كأس أمم أوروبا (يورو 2024) المقامة في ألمانيا هي الأهداف العكسية، والتي تحولت إلى آفة للعديد من المنتخبات التي سقطت فيها وكلفتهم كثيراً حتى الآن.
وتم تسجيل ستة أهداف عكسية خلال دور المجموعات في بطولة أمم أوروبا (2024) ولا يزال هناك الكثير من المباريات المتبقية في البطولة، بينما لم تشهد الجولة الثالثة أهدافاً عكسية.
وجاءت الأهداف العكسية في هذه النسخة عبر كل من: كلاوس جياسولا (ألبانيا)، ماكسيميليان ووبر (النمسا)، أنطونيو روديغر (ألمانيا)، ريكاردو كالافيوري (إيطاليا)، روبن هراناك، (تشيكيا) وسامت أكايدين (تركيا).
ومع استمرار لقاءات الجولة الثالثة من دور المجموعات حتى يوم غد الأربعاء، فإن إمكانية زيادة الأهداف العكسية تبقى من الأمور الواردة.
وكانت أكثر الأهداف غرابة وكوميديا في هذه النسخة، هو الذي سجله المدافع ساميت أكايدين لمصلحة البرتغال بتمريرة قوية لحارس المرمى، ليكون الهدف الثاني لبرازيل أوروبا في انتصار رفاق كريستيانو رونالدو 3-0.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"