الثورة – فخر الصاحب:
تتجه أنظار عشاق الرياضة غداً إلى عاصمة الورود والعطور باريس، حيث الحدث الرياضي الأول و الأهم على العالم، والتجمع الأكبر لمختلف الرياضات الأولمبية، هو حلم كل رياضي، بأن يحفر اسمه بحروف من ذهب، في المحفل الذي يُنتظر كل أربع سنوات، بأن يرى علم بلاده مرفرفاً فوق كل الأعلام، اثنتان وثلاثون لعبة، منها ثمان وعشرون رياضة أولمبية أساسية، وأربع لعب مضافة، ستكون فيها المنافسة على أشدها لانتزاع الذهب، إذ تبدأ المنافسات بألعاب الفرق، كاليد والركبي وكرة القدم في مدن مختلفة، مثل ليل وضاحية سان دوني وباريس، وستمنح أولى الميداليات في اليوم التالي لمراسم الافتتاح، في رياضات مثل الدراجات والجودو والمبارزة.
أما أبرز هذه الرياضات فهي الرياضات المائية،
مثل السباحة الحرة والسباحة الظهرية، السباحة الفنية، إذ يقوم الرياضيون بأداء تمارين متزامنة على أنغام الموسيقا، والغطس في منافسات فردية وزوجية، يقفز الرياضيون من منصات مختلفة الارتفاعات، وهناك ماراثون السباحة، سباق فردي لمسافات طويلة في المياه المفتوحة، وكرة الماء، وهي رياضة جماعية تلعب في الماء بين فريقين يحاول كل منهما تسجيل أهداف في مرمى الخصم، و ركوب الأمواج، وهي المرة الثانية لهذه الرياضة في الألعاب الأولمبية.
أما الرياضات الجماعية فهناك كرة القدم، كرة السلة، كرة اليد، كرة الطائرة، هوكي الحقل،
وفي الرياضات الفردية المبارزة، الإبحار، بريك دانس، التايكواندو، التجديف، التزلج على اللوح، التسلق، الجمباز، الجودو، الجولف، رفع الأثقال، الخماسي الحديث، الركمجة، ركوب الدراجات، ركوب الكنو، الرماية، الريشة الطائرة، سباعيات الركبي، الترياثلون، الفروسية، الملاكمة، النبالة (الرماية بالسهام)، المصارعة، إضافة إلى الرياضات الفردية الأخرى التي تلعب في صورة جماعية أحياناً، مثل كرة الطاولة، كرة التنس.
إذاً سيكون العالم الرياضي أجمع من السادس و العشرين من هذا الشهر ولغاية الحادي عشر من الشهر المقبل مع التاريخ و الإثارة والأرقام القياسية الجديدة.
تتجه أنظار عشاق الرياضة غداً إلى عاصمة الورود والعطور باريس، حيث الحدث الرياضي الأول و الأهم على العالم، والتجمع الأكبر لمختلف الرياضات الأولمبية، هو حلم كل رياضي، بأن يحفر اسمه بحروف من ذهب، في المحفل الذي يُنتظر كل أربع سنوات، بأن يرى علم بلاده مرفرفاً فوق كل الأعلام، اثنتان وثلاثون لعبة، منها ثمان وعشرون رياضة أولمبية أساسية، وأربع لعب مضافة، ستكون فيها المنافسة على أشدها لانتزاع الذهب، إذ تبدأ المنافسات بألعاب الفرق، كاليد والركبي وكرة القدم في مدن مختلفة، مثل ليل وضاحية سان دوني وباريس، وستمنح أولى الميداليات في اليوم التالي لمراسم الافتتاح، في رياضات مثل الدراجات والجودو والمبارزة.
أما أبرز هذه الرياضات فهي الرياضات المائية،
مثل السباحة الحرة والسباحة الظهرية، السباحة الفنية، إذ يقوم الرياضيون بأداء تمارين متزامنة على أنغام الموسيقا، والغطس في منافسات فردية وزوجية، يقفز الرياضيون من منصات مختلفة الارتفاعات، وهناك ماراثون السباحة، سباق فردي لمسافات طويلة في المياه المفتوحة، وكرة الماء، وهي رياضة جماعية تلعب في الماء بين فريقين يحاول كل منهما تسجيل أهداف في مرمى الخصم، و ركوب الأمواج، وهي المرة الثانية لهذه الرياضة في الألعاب الأولمبية.

أما الرياضات الجماعية فهناك كرة القدم، كرة السلة، كرة اليد، كرة الطائرة، هوكي الحقل،
وفي الرياضات الفردية المبارزة، الإبحار، بريك دانس، التايكواندو، التجديف، التزلج على اللوح، التسلق، الجمباز، الجودو، الجولف، رفع الأثقال، الخماسي الحديث، الركمجة، ركوب الدراجات، ركوب الكنو، الرماية، الريشة الطائرة، سباعيات الركبي، الترياثلون، الفروسية، الملاكمة، النبالة (الرماية بالسهام)، المصارعة، إضافة إلى الرياضات الفردية الأخرى التي تلعب في صورة جماعية أحياناً، مثل كرة الطاولة، كرة التنس.
إذاً سيكون العالم الرياضي أجمع من السادس و العشرين من هذا الشهر ولغاية الحادي عشر من الشهر المقبل مع التاريخ و الإثارة والأرقام القياسية الجديدة.