وزير الاقتصاد يناقش مع رئيس بلدية طهران سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين

الثورة – دمشق – نهى علي:

ناقش وزير الاقتصاد والتجارة الخارجة الدكتور محمد سامر الخليل مع رئيس بلدية طهران علي زاكائي والوفد المرافق له سبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف المجالات.
ولفت الخليل في اجتماع عقد اليوم في مبنى وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية بدمشق إلى أهمية التعاون المشترك بين البلدين في المجال الاقتصادي والخدمات المتنوعة وإمكانية التنسيق المشترك لإقامة مشاريع تصب في مصلحة البلدين الصديقين.
واستعرض الاجتماع إمكانية إقامة معارض منتجات في كلا البلدين بما يعكس طبيعة الإنتاج المادي والثقافي بكل بلد في البلد الآخر، سعيا لتطوير العلاقات التجارية المشتركة ونقل المعارف ،وضرورة تبادل الخبرات في بعض المشاريع، والمجالات ذات الاهتمام المشترك ونقل المعارف.
حضر الاجتماع محافظ دمشق المهندس محمد طارق كريشاتي والسفير الإيراني بدمشق حسين أكبري.

آخر الأخبار
ريادة الأعمال.. بين التمكين النفسي وإعادة تشكيل المجتمع تزويد مستشفى طفس الوطني بأجهزة غسيل كلى دعماً للنشاطات الشبابية.. ماراثون شبايي في حماة ومصياف دور وسائل الإعلام في تنمية الوعي الصحي "الدعم الحكومي".. بوابة للفساد أم أداة للتنمية؟ أرقام صادمة عن حجم السرقات من رقاب الناس مادة قانونية في "الجريمة الإلكترونية".. غيبت الكثير من السوريين قسراً حملة رقابية في حلب تكشف عن معلبات حُمُّص منتهية الصلاحية "تقصي الحقائق" بأحداث السويداء تلتقي المهجّرين في مراكز الإيواء في إزرع علاقات اقتصادية مع روسيا في إطار تبادل المصالح واحترام السيادة الوطنية تعاون سوري – عُماني لتعزيز القدرات في إدارة الكوارث شراكة جديدة لتحديث التعليم وربط الشباب بسوق العمل زيارة الوفد الروسي.. محطة جديدة في العلاقات المتنامية بين دمشق وموسكو سوريا وروسيا تبحثان بناء شراكة قائمة على السيادة والمصالح المشتركة سوريا: الاعتداء الإسرائيلي على قطر تصعيد خطير وانتهاك سافر للقانون الدولي الشيباني: سوريا تفتح باب التعاون مع روسيا.. نوفاك: ندعم وحدة واستقرار سوريا استهداف قيادات حماس في الدوحة.. بين رسائل إسرائيل ومأزق المفاوضات "إدارة وتأهيل المواقع المحروقة للغابات" في طرطوس تحالف يعاد تشكيله.. زيارة نوفاك  لدمشق ملامح شراكة سورية –روسية  دمشق وموسكو  .. نحو بناء علاقات متوازنة تفكك إرث الماضي  بين إرث الفساد ومحاولات الترميم.. هل وصلت العدالة لمستحقي السكن البديل؟