49 ألف غرسة فستق حلبي في السويداء جاهزة للبيع

الثورة – رفيق الكفيري:

بين رئيس دائرة الإنتاج النباتي في مديرية زراعة السويداء المهندس أكرم سراي الدين لـ “الثورة” أنه يوجد نحو 49 ألف غرسة فستق حلبي جاهزة للبيع ضمن مركز نبع عرى الزراعي، لافتاً إلى أن عمليات البيع قد بدأت استناداً إلى وثائق التنظيم الزراعي أو الكشوف الحسية الصادرة عن الوحدات ‏الإرشادية، وبسعر 4 آلاف ليرة للغرسة ‏الواحدة، وهو أقل من أسعار الغراس المتوافرة في المشاتل الخاصة بنسبة لا ‏تقل عن 300 بالمئة.‏
يشار إلى أن المساحات المزروعة بالفستق الحلبي تبلغ 675 هكتاراً، وبلغ عدد الأشجار الكلي المزروعة فيها 128659 شجرة، يشكل المثمر منها 104 آلاف شجرة، وتتركز زراعته في قرى وبلدات: (القريا برد، جبيب، عرى، بكا، المجيمر، العفينة، الثعلة، سهوة بلاطه، وعمرة)، وأنواعها العاشوري والعجمي والبانوري وناب الجمل.

 

آخر الأخبار
The NewArab: الخطوط الجوية التركية ترى فرصة هامة للنمو في سوريا مفوضية اللاجئين: 55732 سورياً عادوا إلى بلادهم من الأردن منذ سقوط المخلوع كيف يواجه المواطن في حلب غلاء المعيشة؟ إزالة أنقاض في حي جوبر بدمشق ريف دمشق: تأهيل ٩ مراكز صحية.. وتزويد ثلاثة بالطاقة الشمسية جامعة دمشق تتقدم ٢٤٠ مرتبة في التصنيف العالمي إطلاق القاعدة الوطنية الموحدة لسجلات العاملين في الدولة ما هي أبرز قراراته المثيرة للجدل؟ شعبية ترامب تتراجع بعد مئة يوم على توليه منصبه  الأمم المتحدة تدعو لرفع العقوبات والاستثمار في سوريا الأوروبي" يواجه تحديات خارجية وداخلية.. فهل يتجاوزها ويصل إلى الحالة "التكاملية"؟ إعلام غربي يدعو للاستفادة من المتغيرات الدولية لتحقيق الاستقرار في المنطقة The NewArab:  محادثات الشيباني وميلز ركزت على فرص تحسين العلاقات بين دمشق وإدارة ترامب مصر والسعودية تؤكدان ضرورة الحفاظ على وحدة سوريا  حملة "شفاء".. عمليات جراحية نوعية في اللاذقية المصالح العقارية تضاهي "المركزي" بأهميتها..  خبير عقاري لـ"الثورة": الملكيات مُصانة ولا يمكن تهر... غلوبال تايمز: واشنطن بالغت في إبعاد الصين عن التجارة العالمية مظاهرات احتجاجية في تركيا وباكستان واندونيسيا..  عشرات الشهداء بمجازر جديدة للاحتلال في غزة الأمم المتحدة تدعو "الحوثيين" للإفراج الفوري عن جميع موظفيها المحتجزين تعسفياً  خارطة الخيارات الاستثمارية الحالية رهينة الملاذات الآمنة 70 بالمئة من طاقة المصانع معطّلة... والحل بإحياء الإنتاج المحلي