حتى الجوامع بدرعا لم تسلم من حقد عصابات الأسد الإجرامية

الثورة – متابعة جهاد الزعبي:
صبَّ نظام الطغيان الأسدي جام حقده على الجوامع في محافظة درعا وقصفها بعنف ودمَّر العشرات منها لإطفاء شعلة ثورة الكرامة.
فقد دمرت مليشيات النظام المجرم الجامع العمري الذي يعتبر رمزاً من رموز الثورة، ودمرت جامع الشيخ عبد العزيز أبازيد في حي الحمادين، لأن تلك الجوامع كانت منطلقاً للمظاهرات السلمية والتكبيرات ومقاومة الظلم والطغيان، ولهذا أراد النظام المجرم تشويه صورة تلك الجوامع لتبرير قصفها بالمدافع والصواريخ.
زال الطغيان الأسدي وبقيت مكبرات مآذن الجوامع تصدح بذكر الله.

#صحيفة_الثورة

آخر الأخبار
البنك المركزي.. توجه عربي ودولي لتطوير القطاع المصرفي موجة التهاب الكبد في سوريا.. قراءة هادئة في الأرقام والوقائع الميدانية تحويل رحلات جوية من دمشق إلى عمّان بسبب الضباب وزير الخارجية الإيطالي يدعو إلى مشاريع مشتركة مع السعودية في سوريا استكمالاً للمسار الدبلوماسي السوري الأميركي.. وفد من "الكونغرس" يزور دمشق استئناف الترانزيت عبر سوريا.. خطوة استراتيجية لتعافي الاقتصاد وتنشيط التجارة الإقليمية معركة التحرير في الاقتصاد.. من الاحتكار إلى الدولة الإنتاجية توقيت الزيارة الذي يتزامن مع عيد التحرير له رمزية...ممثلو الدول الأعضاء في مجلس الأمن في زيارة مرتقب... الاقتصاد الدائري.. مسار جديد لمواجهة التحديات البيئية والخدمية القطاع الصحي في حمص.. تقييمات ميدانية تكشف مزيجاً من التحسن والشكاوى اطلبوا الإعمار ولو في الصين! طلاب المهجر بين فرحة العودة وصعوبات الاندماج.. الفجوة اللغوية في صدارة التحديات لقاءات ندية في دوري المؤتمر كومباني وفابريغاس.. جيل مدربين شباب يصنع مستقبل الكرة الأوروبية الحياة تعود إلى ملاعبنا بعد منتصف الشهر القادم صوت النساء في مواجهة العنف الرقمي صورةٌ ثمنها مئات آلاف الشهداء المواطن يدفع الثمن واتحاد الحرفيين يعد بالإصلاح عندما تكون المنتخبات الوطنية وسيلة وليست غاية! أولى أمطار دمشق تكشف ضعف جاهزية شبكات التصريف