إلا علم الأبرار

من يختلف معنا أن علم وطن الحرية يجب أن يمثله في أي زمان ومكان، يختلف معنا أن ثمن هذا العلم كان مئات آلاف الشهداء الأبرار، ملايين المهجرين من بيوتهم، ملايين الأطفال والنساء والشيوخ الذين بكوا من القهر والمرض، الذين لم يجدوا الدواء، ومعتقلين فتتوا أجسادهم تفتيتاً، ومدن وقرى حوصرت بالجوع والنار، وقصف أطفالها بالكيماوي، ومخيمات احترق أطفالها بالنار والجوع والبرد، قهروظلم لم يرتكبه أحقر مجرمي التاريخ، كانوا يرونه أبدياً، ولكنّه انتهى ذات نصر وارتفع هذا العلم المقدس فوق الهامات.وأن يقوم أي شخص، خصوصاً من يمثلنا في المحافل الدولية الرياضية بإنكار هذا العلم المقدس، فهذا معناه أنه ينكر “الهولوكوست السوري” ويصطف مع مرتكبيه، وما فعلته ممثلاتنا في كرة السلة لم يكن طيش مراهقات صغيرات، بل عدم انتماء لأبرار المحرقة، هو إما خيانة فلولية ممنهجة، أو خيانة فلولية شخصية، وفي الحالتين فإن العقوبة غير كافية ولا تشفي الصدور.

آخر الأخبار
دلالات سياسية بمضامين اقتصادية.. سوريا تعزز تموضعها الدولي من بوابة " صندوق النقد الدولي والبنك الدو... سجال داخلي وضغوط دولية.. سلاح "حزب الله" يضع لبنان على فوهة بركان لجنة لتسليم المطلوبين والموقوفين في مدينة الدريكيش مصادرة حشيش وكبتاغون في صيدا بريف درعا The NewArab: الأمم المتحدة: العقوبات على سوريا تحد يجب مواجهته إخماد حريق حراجي في مصياف بمشاركة 81 متسابقاً.. انطلاق تصفيات الأولمبياد العلمي في اللاذقية "لمسة شفا".. مشروع لدعم الخدمات الصحية في منطقة طفس الصحية وزير المالية: نتطلع لعودة سوريا إلى النظام المالي الدولي وقف استيراد البندورة والخيار رفع أسعارها بأسواق درعا للضعفين 34 مركزاً بحملة تعزيز اللقاح الروتيني بدير الزور البنى التحتية والخدمية متهالكة.. الأولوية في طفس لمياه الشرب والصرف الصحي    تستهدف 8344 طفلاً ٠٠ استعدادات لانطلاق حملة اللقاح الوطنية بالسقيلبية  بعد سنوات من الانقطاع.. مياه الشرب  تعود إلى كفرزيتا  جولة ثانية من المفاوضات الأمريكية- الإيرانية في روما أردوغان: إسرائيل لا تريد السلام والاستقرار في المنطقة جنبلاط: هناك احتضان عربي للقيادة السورية واقع مائي صعب خلال الصيف المقبل.. والتوعية مفتاح الحل برسم وزارة التربية النهوض بالقطاع الزراعي بالتعاون مع "أكساد".. الخبيرة الشماط لـ"الثورة": استنباط أصناف هامة من القمح ...