“عمال حمص”.. تطوير الخدمات لعمال المدينة الصناعية بحسياء

الثورة – سهيلة إسماعيل:

التقى رئيس اتحاد عمال حمص محمد عامر، مدير عام المدينة الصناعية بحسياء طلال زعيب، برفقة عدد من أعضاء المكتب التنفيذي.
ولفت زعيب إلى أهمية دور الاتحاد في الوقوف إلى جانب العمال، مشيراً إلى ضرورة أن يكون صوتهم الحقيقي في الدفاع عن مصالحهم وضمان بيئة عمل عادلة ومستقرة، مشيراً إلى على قيام الاتحاد بدوره الفعلي في معالجة التحديات التي تواجه العمالة، من تحسين ظروف العمل إلى تطوير الخدمات المقدمة لهم.
وفي إطار تعزيز مكانة الاتحاد داخل المدينة الصناعية بحسياء جرى الاطلاع على الأرض المخصصة لإقامة مبنى اتحاد عمال حمص بحسياء، مشدداً على أهمية الإسراع في بدء الأعمال الإنشائية لهذا المقر ليكون مركزاً لدعم العمال وتقديم الخدمات الضرورية لهم، مما ينعكس إيجاباً على استقرار القوى العاملة وتعزيز الإنتاج الصناعي.

آخر الأخبار
مسؤول العلاقات لحملة "الوفاء لإدلب" يوضح لـ" الثورة" موعد الانطلاقة وأهدافها الرئيس الشرع : سوريا لا تقبل القسمة ولن نتنازل عن ذرة تراب واحدة الرئيس الشرع  يطرح رؤيةً لعهد جديد: سوريا في مرحلة مفصلية عنوانها بناء الدولة بأغلبية ساحقة.. الجمعية العامة تتبنى إعلاناً حول حل الدولتين توافق دولي في مجلس الأمن على دعم التعاون السوري – الدولي لإنهاء ملف الأسلحة الكيميائية اللجنة العليا للانتخابات: إغلاق باب الترشح وإعلان الأسماء الأولية قريباً الرئيس الشرع يستقبل الأدميرال تشارلز برادلي كوبر قائد القيادة المركزية الأمريكية دخول 31 شاحنة مساعدات إنسانية أردنية قطرية عبر مركز نصيب ترحيل القمامة والركام من شوارع طفس "التربية والتعليم": قبول شرطي للعائدين من الخارج وزيرة الشؤون الاجتماعية: مذكرة التفاهم مع الحبتور تستهدف ذوي الإعاقة وإصابات الحرب مهرجان «صنع في سوريا» في الزبداني… منصة لدعم المنتج المحلي وتخفيف الأعباء المعيشية خطوات صغيرة وأثر كبير.. أطفال المزة  ينشرون ثقافة النظافة محافظ حماة يفتتح "المضافة العربية" لتعزيز التواصل مع شيوخ القبائل   " التعاون الخليجي" يجدد إدانته للعدوان الإسرائيلي على الأراضي السورية  البرلمان الأوروبي يدين  منع "إسرائيل " المساعدات عن غزة ويدعو لفتح المعابر  تفاقم أزمة المواصلات في ريف القرداحة  منحة نفطية سعودية لسوريا… خطوة لتعزيز الاقتصاد والعلاقات الثنائية  انطلاقة جديدة لاتحاد المبارزة  نتائج جيدة لطاولتنا عربياً