ورشات عمل تدريبية للكيك بوكسينغ

متابعة – ميسون مهنا:

ينظم اتحاد الكيك بوكسينغ والفنون القتالية المختلطة سلسلة من ورشات العمل التدريبية المجانية المخصصة لكوادر اللعبة في مختلف محافظات القطر، وتهدف هذه الورشات إلى تطوير مهارات اللاعبين والمدربين، وتعزيز مفاهيم اللعبة على المستوى الفني والتقني، حيث ترفع سوية الأداء الرياضي وتنشر ثقافة الفنون القتالية المختلطة في سوريا، بما ينسجم مع المعايير الدولية للعبة، وذلك وفق البرنامج التالي:
الورشة الأولى: محافظة حلب يوم العاشر من الشهر الجاري وتستهدف محافظتي حلب – إدلب.
الورشة الثانية: محافظة حمص يوم السابع عشر من الشهر الجاري وتستهدف محافظات حمص – حماة.
الورشة الثالثة: محافظة اللاذقية يوم الرابع والعشرين من الشهر الجاري وتستهدف محافظات اللاذقية – طرطوس.
الورشة الرابعة: محافظة دير الزور يوم الحادي والثلاثين من الشهر الجاري وتستهدف محافظات دير الزور – الحسكة – الرقة.
الورشة الخامسة: محافظة دمشق يوم السابع من الشهر القادم وتستهدف محافظات دمشق – ريف دمشق – درعا – القنيطرة.
وبهدف إفساح المجال لأكبر عدد ممكن سمح اتحاد اللعبة بحضور اللاعبين من عمر 15 سنة وما فوق.

آخر الأخبار
متري إلى دمشق.. علاقاتٌ تعود إلى مسارها الطبيعي بعد طيّ صفحة الأسد المخلوع نساء سوريات يصفن الرعب الذي تعرضن له في سجون الأسد المخلوع "مرور حمص" يبرر منع وصول السرافيس إلى المدينة الجامعية كيف نضمن اختيار المنظومة الشمسية ونتجنّب غش الدخلاء؟ هل نجحت سوريا في اقتصاد السوق الحر؟ بعد عام على التحرير.. سوريا تفتح أبوابها للعالم في تحوّل دبلوماسي كبير " متلازمة الناجي".. جرح خفي وعاطفة إنسانية عميقة خطوة ذهبية باتجاه "عملقة" قطاع الكهرباء بين واشنطن وموسكو وبكين.. دمشق ترسم سياسة خارجية متوازنة مشاعر الأمومة الفطرية والتعلق المرضي... أين الصواب؟ شباب اليوم.. طموح يصطدم بجدار الفرص المحدودة الصين تعلن استعدادها للمساهمة في إعادة إعمار سوريا الأوجاع المؤجلة.. حين يتحوّل الصبر إلى خطر "سوق الجمعة".. اقتصاد شعبي وسط الضجيج إدمان الإنترنت.. التحدي الرقمي للشباب كيف نتعامل معه؟ "صناعة حلب" تواصل استعداداتها لانطلاق "مهرجان التسوق" سوريا تبدأ موجة من الدبلوماسية القوية بعد سقوط الأسد استياء شعبي بعد رصد صورة لـ "المخلوع" داخل "تربية حلب" الانتخابات في سوريا.. الوزير الشيباني يطرح ملف الشرعية الشعبية إنتاجية زيت الزيتون بدرعا في أدنى مستوياتها.. وأسعاره تتجاوز المليون ليرة