وجــــه السَّلسبيــل
ويا أيّها السَّلسبيل.. يا ذاك الاسم المُسمّى من ترياق الشيء العابر.. من عبيرٍ, يُطابُ تذكاره, ويُحبذُ الوقوف عند عذب فحواه ومحتواه.. عن كلّ شيءٍ الذي نتمنى أن ينهمر منه سلسبيلاً.. ونتمنى أن نكون «العابرين» من حوله, أوحول ذواتنا, هكذا لمحته…