تصفح التصنيف

لينا كيلاني

حتى إشعار آخر..

(إضاءات) لينــــا كيــــــلاني: ونحن المحتجزون في بيوتنا.. ننتظر متى يُفرج عنا بإعلانٍ يُقر بهزيمة عدوٍ غير مرئي يطاردنا من كل زاوية يستطيع التسلل إليها.. ولا نملك سوى الترقب، وربما القلق من قادم مجهول، ومتابعة أخبار جائحة متفجرة شغلت كل…

«ويستمر التعليم»

عندما ظهر ما يسمى التعليم عن بعد منذ عقود من الزمن كان رديفاً للآخر الأساسي في المدارس، والجامعات، وداعماً له، وقد تزامن مع شيوع استخدام شبكة المعلومات.. وظهر هناك بالتالي ما يتصل بتقنيات التواصل في هذا المجال كالتعليم المستمر، وما…

«شكراً كورونا»

انشغل العالم في الآونة الأخيرة بأخبار الفيروس المراوغ، والمستجد، والذي انتشرت أخباره، وذاع صيته، وأصبح حديث كل ساعة وهو يتغلغل بين الناس، ويسافر من بلد إلى آخر غير آبه بما يسببه من إصابات قد تكون قاتلة أحياناً، ويعد بأن يغزو كل بلاد…

«هكذا يريد الجمهور..»

لطالما كان الفن نسغ الحياة، يعطي المعنى، ويثري العقل والروح، ويرتقي بجمهوره بينما يحفز المخيلة والقدرة على الإبداع، وما يتبعها من مهارات.. ولطالما أيضاً كان الفن ساحة تجمع إليها أفراد المجتمع الواحد بل مجتمعات العالم عندما تتحاور…

الموتى.. إذ يعودون

لا أنكر شغفي بالتقنية الحديثة، وعلومها، وإن لم يكن بالتعامل المباشر معها إلا بالقدر المتاح منه.. فعلى الأقل بتتبع أخبارها، والاطلاع على أحدث ما لديها.. ومن تجاربها ما يستدعي الوقوف عنده لأنها تمهيد لما سيأتي بعدها، وفي تجربة مثيرة…

«رموز تصنع انتماء.. »

هل من الواجب إعطاء الأجيال جرعة من حب الوطن ليكون الدفاع عنه أكيداً وأصيلاً؟.. سؤال قد نطرحه على أنفسنا ونحن نرى الأجيال الصغيرة تتعلق بالثقافة الغربية حتى كادت تنسى ثقافتها الوطنية، ورموز أوطانها. أجيال باتت تنبهر بكل ما يأتي إليها…

«فاشينيستا»

الألفية الثالثة والتي قطعنا فيها عقدين من الزمن ما زالت، وستظل تفاجئنا يوماً بعد يوم بما هو جديد الجديد.. ليس في مجال التطور العلمي، والتكنولوجي فقط بل أيضاً بما هو من المفاهيم الجديدة، وبأساليب حياة لم تكن مألوفة من قبل، وبممارسات…

«انتماء.. لا اغتراب»

طبيب مغترب، مثقف، وناجح، ويحمل الوطن في قلبه أينما ذهب.. لم يكن اغترابه مقصوداً، وإنما جاء هكذا محض مصادفة، أو لعله جاء في توقيت زمني لم يكن مخططاً له.. لكنه الاغتراب على أي حال، وما يتبعه من غربة، وحنين إلى أهل ووطن، ما كان بالحسبان…

«أطفالنا والمسرح ـ ٢ ـ»

بما أن مسرح الطفل العربي اعتمد كثيراً على قصص التراث، فنستطيع القول إن الكتابة المسرحية حول النصوص المُستلهمة من التراث سواء بوجود الراوية، أم بدونه يُشترط لنجاحها بالدرجة الأولى أن تتسم بالحبكة المتماسكة، والأحداث المشوقة، واللغة…

«أطفالنا والمسرح»

إن مسرح الطفولة وقد ارتبط في بداياته بصندوق الدنيا، أو صندوق العجائب، وخيال الظل هذا الفن الشعبي الذي كان له دوره الإيجابي في وقت من الأوقات، وبمسرح الدمى، أو العرائس وهي تُطلق ضحكات الصغار، وتزرع البهجة في نفوسهم.. أقول إن لهذا…
آخر الأخبار
بعد حسم خيارها نحو تعزيز دوره ... هل سيشهد الإنتاج المحلي ثورة حقيقية ..؟  صرف الرواتب الصيفية شهرياً وزيادات مالية تشمل المعلمين في حلب  استجابة لما نشرته"الثورة "  كهرباء سلمية تزور الرهجان  نهج استباقي.. اتجاه كلي نحو  الإنتاج وابتعاد كلي عن الاقتراض الخارجي  الهوية البصرية الجديدة لسوريا .. رمز للانطلاق نحو مستقبل جديد؟ تفعيل مستشفى الأورام في حلب بالتعاون مع تركيا المؤتمر الطبي الدولي لـ"سامز" ينطلق في دمشق غصم تطلق حملة نظافة عامة مبادرة أهلية لحفر بئر لمياه الشرب في معرية بدرعا السيطرة  على حريق ضخم في شارع ابن الرشد بحماة الجفاف يخرج نصف حقول القمح الإكثارية بدرعا من الإنتاج  سوريا نحو الانفتاح والمجد  احتفال الهوية البصرية .. تنظيم رائع وعروض باهرة "مهرجان النصر" ينطلق في الكسوة بمشاركة واسعة.. المولوي: تخفيضات تصل إلى 40 بالمئة "الاقتصاد": قرار استبدال السيارات مزور مجهولون في طرطوس يطلبون من المواطنين إخلاء منازلهم.. والمحافظ يوضح بمشاركة المجتمع الأهلي.. إخماد حريق في قرية الديرون بالشيخ بدر وسط احتفالات جماهيرية واسعة.. إطلاق الهوية البصرية الجديدة لسوريا الشيباني: نرسم ملامحنا بأنفسنا لا بمرايا الآخرين درعا تحتفل .. سماءٌ تشهد.. وأرضٌ تحتفل هذا هو وجه سوريا الجديد هويتنا البصرية عنوان السيادة والكرامة والاستقلال لمستقبل سورية الجديدة