تعرفُ كيف تغنِّي..
تختالُ الحياة بنبضها، حباً لمدينة قلبها.. دمشق القادرة أن تخلع، وشاح الحزن ولا أروع.. من ثوبِ الفرح أمنيتها، أن تعكس به حقيقتها.. أنثى العطرِ وتتعتَّق، ورداً يفوحُ فتتألق..تراقصُ الفضاء وتتوعَّد، بأن تبقى فيه فيتجدَّد.. فيها ويعلن إيمانه،…